إعلام لبناني ينفي أن يكون أمين عام "حزب البعث" علي حجازي قتل في الغارة على بيروت
قال مقرّر الأمم المتحدة الخاص لحقوق الإنسان في إيران جاويد رحمن، الثلاثاء، إن الحرب الدائرة بين إسرائيل وحماس شجّعت "القمع" في إيران التي يدعم نظامها الحركة الفلسطينية.
وأشار رحمن وهو خبير في شؤون حقوق الإنسان مفوّض من مجلس حقوق الإنسان في جنيف، إلى أنّ ما تقوم به إيران هو ردّ فعل على فقدان المصداقية بعد الاحتجاجات الحاشدة التي نظّمت على خلفية وفاة الشابة الإيرانية الكردية في أيلول/سبتمبر 2022 بعد أيام على توقيفها من قبل شرطة الأخلاق في طهران على خلفية انتهاك قواعد اللباس الصارمة في إيران.
وقال رحمن خلال ندوة نظّمها "الاتحاد الوطني من أجل الديموقراطية في إيران" إنّ قادة النظام "كانوا يخططون بالفعل لمزيد من القمع".
وتابع: "من ناحية الأزمة الحالية، هم يشعرون بجرأة أكبر لأنهم يعتقدون أنهم صرفوا الأنظار عن الانتقادات الداخلية والقمع الداخلي بتحوّلهم أو بادّعاء تحوّلهم إلى مدافعين شرسين... عن الحركة الفلسطينية".