وزير الخارجية الإيراني: "لا خطوط حمر في الدفاع عن شعبنا ومصالحنا"
قتل 70 مدنياً على الأقل في شمال بوركينا فاسو، معظمهم من كبار السن والأطفال، في هجوم على إحدى القرى في المنطقة.
وحسب بيان للمدعي العام في بوركينا فاسو، فإن الهجوم الدموي وقع في الخامس من الشهر الجاري.
وكان الاتحاد الأوروبي دعا بوركينا فاسو، أمس، إلى إجراء تحقيق في "مجزرة" وقعت في قرية زاونغو، قبل أيام، في وسط شرق بوركينا فاسو.
وقال المتحدث باسم مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، في بيان: "يُعتقد أن نحو 100 مدني، بينهم نساء وأطفال، قتلوا في مجزرة"، ودعا الاتحاد الأوروبي "السلطات الانتقالية إلى تسليط الضوء على ملابسات عمليات القتل لفرض العدالة".
وتحكم بوركينا فاسو حكومة انتقالية تم تشكيلها بعد انقلاب سبتمبر 2022.