كلمات الزعماء ورؤساء الوفود المشاركين في قمة جدة 2023
مبعوث رئيس مجلس السيادة السوداني:
-الجيش مستمر في معركة الكرامة ضد التمرد.
-الدعم السريع يدّعي زيفًا دعمه للتحول الديمقراطي.
-قوات الدعم السريع تسللت إلى الأحياء السكنية واحتجزت مدنيين أبرياء.
-قوات الدعم السريع ارتكبت جرائم ضد الإنسانية ولم تلتزم بكل اتفاقات الهدنة.
-قوات الدعم السريع هاجمت مقار البعثات الدبلوماسية.
-إذا تخلت قوات الدعم السريع عن سلاحها سنعفو عنها.
-لا مجال للتشكيك بقدرة الجيش على هزيمة التمرد.
رئيس مجلس القيادة اليمني رشاد العليمي:
-يجب إنهاء الانقلاب ضد مؤسسات الدولة اليمنية.
-نشكر السعودية لدورها في ردع التهديدات المحدقة بالأمة العربية.
-الشعب اليمني لا يزال يعاني من ويلات الحرب.
-نثق بأن قمة جدة ستمثل منعطفًا مهمًا لتجاوز الأزمات والتحديات.
-نستمر في تطبيق الهدنة من طرف واحد حرصًا على اليمنيين.
-الحوثيون يمنعون وصول السفن للموانئ اليمنية.
-نأمل أن تنعكس التفاهمات بين السعودية وإيران إيجابًا على اليمن.
رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي:
-نسعى إلى إنجاز استحقاق الانتخابات خلال العام الحالي.
-ننسق مع بعثة الأمم المتحدة لتوحيد القوات المسلحة الليبية.
-ندعم كل الجهود لرأب الصدع ونبذ الخلافات بين دولنا.
-ندعم رحيل كافة المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا.
-نسعى لتعزيز الشرعية السياسية عبر انتخابات برلمانية ورئاسية.
-موقف ليبيا ثابت في دعم صمود الشعب الفلسطيني.
رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي:
-لبنان يعاني من أزمات متعددة ويعيش سنوات عجافًا.
-أزمة لبنان زادت مع شغور منصب رئيس الجمهورية.
-ندعو لوضع خريطة طريق لعودة السوريين إلى أراضيهم.
-نثمن عودة سوريا للقيام بدورها كاملًا في الجامعة العربية.
رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني:
-نرحب بعودة سوريا إلى مكانها الطبيعي في الجامعة العربية.
-نشدد على أهمية العمل المشترك لاحتواء الخلافات وحل الأزمات.
-موقف العراق ثابت في دعم الحق الفلسطيني في الأرض.
-نرحب بالتفاهمات بين السعودية وإيران لخدمة المنطقة.
-أدعو الجامعة العربية إلى بناء تكتل اقتصادي لاستغلال مواردنا.
ولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح:
-يطيب لي أن أتقدم للمملكة بالتهنئة على رئاستها أعمال هذه القمة ونعرب عن ثقتنا بما تحظى به من خبرة وحكمة سيكلل أعمالنا بالنجاح والتوفيق.
-الاضطرابات العالمية لها تبعات خطيرة وتحتم علينا وضع آليات مناسبة لمواجهتها.
-التفاهمات بين السعودية وإيران ستنعكس إيجابًا على المنطقة.
-نتمسك بمبادرة السلام العربية وإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
-الانتهاكات الإسرائيلية تمس الوضع التاريخي للقدس.
-ندعم عودة سوريا لدورها المؤثر عربيًا وإقليميًا، ونرفض أي تدخل خارجي في الشأن السوري.
-نجدد تأييدنا لقرار الجامعة العربية بعودة سوريا إلى بيت العرب.
الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود:
-نثمن الجهود المبذولة كافة لوقف الصراع في السودان.
-نؤكد دعمنا الكامل للجهود المبذولة لحل الأزمة الليبية.
-لا سبيل لمواجهة التحديات إلا من خلال مواقف عربية موحدة.
رئيس جيبوتي إسماعيل عمر جيلي:
-نجدد حرصنا على استقرار السودان وأمنه.
-نرحب بالتقارب السعودي الإيراني الذي ساهم بخفض التوتر في اليمن.
-قوتنا في وحدتنا وتماسكنا ودعمنا للقضايا العاجلة.
-نشيد بجهود المملكة لإحياء العملية السياسية والتوصل لحل سياسي شامل ومستدام في اليمن.
-نرحب بعودة سوريا الشقيقة إلى الحضن العربي معتبرين ذلك خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون العربي المشترك، ونثمن الجهود العربية التي بذلت بهذا الخصوص
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في رسالة للقمة العربية:
-نعتزم توسيع التعاون متعدد الأوجه مع الدول العربية.
-نحرص على دعم جهود حل الأزمات في السودان وليبيا واليمن.
-سنواصل تقديم كل مساعدة ممكنة لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
الرئيس السوري بشار الأسد:
-نحن أمام فرصة تاريخية لإعادة ترتيب أعمالنا بأقل قدر من التدخل الأجنبي.
-علينا أن نبحث عن العناوين الكبرى التي تهدد مستقبلنا وتنتج أزماتنا كيلا نغرق ونغرق الأجيال القادمة بمعالجة النتائج لا الأسباب.
-من أين يبدأ المرء حديثه والأخطار لم تعد محدقة بل محققة، يبدأ من الأمل الدافع للإنجاز والعمل.
-الأزمة في المنطقة سببها تصدعات نشأت في الساحة العربية.
-الأمل يتزايد مع التقارب العربي العربي والانطلاق لمرحلة جديدة من العمل المشترك.
-أشكر رؤساء الوفود والمملكة العربية السعودية لتعزيز المصالحة في منطقتنا.
الرئيس التونسي قيس سعيّد:
-يجب وضع حد للانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني والصمت الدولي تجاهها.
-نرفض الانخراط في أي محاور أو تحالفات عالمية ضد أي دولة.
-رفض أن نكون ضحايا لنظام عالمي جديد لا نشارك في إرسائه.
نحمد الله على عودة الجمهورية العربية السورية إلى جامعة الدول العربية بعد أن تم إحباط المؤامرات التي تهدف إلى تقسيمها وتفتيتها.
-ندعم أن يحسم الشعب الليبي أمره بنفسه عبر الانتخابات.
-أشقاؤنا في فلسطين يقدمون كل يوم جحافل الشهداء والجرحى للتحرر من نير الاحتلال الصهيوني البغيض.
الرئيس الموريتاني محمود ولد الشيخ:
-نجدد التأكيد على الحق الفلسطيني في إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.
-نشيد بجهود السعودية لرعاية محادثات بين الأطراف السودانية.
-نأمل أن تستعيد سوريا دورها المحوري في تعزيز العمل العربي المشترك.
-نرحب بسيادة الرئيس بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية أخًا عزيزًا بين أهله وإخوانه.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس:
--نرحب بالرئيس السوري بشار الأسد أخًا عزيزًا بين أهله وإخوانه.
-نشيد بمواقف القادة العرب الثابت تجاه القضية الفلسطينية.
-نطالب المجتمع الدولي بتوفير الحماية للشعب الفلسطيني.
-نلجأ لكل المحاكم الدولية لاستعادة الحقوق الفلسطينية.
-نؤكد رفضنا لاستمرار استباحة سلطات الاحتلال الإسرائيلي أرضنا ومقدساتنا ونطالب المجتمع الدولي بمحاسبة إسرائيل على جرائمها.
ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة:
-نهج السلام لا بديل عنه.
-نرحب بعودة سوريا للجامعة العربية.
ندعم حق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة.
-نجدد العزم على مواصلة العمل العربي المشترك بروح التضامن الجماعي المخلص بما يضمن تحقيق الاستقرار والرخاء لشعوبنا.
-نؤكد ضرورة وقف الاشتباكات المسلحة في السودان وعودة أمنه واستقراره وحفظ حقوقه المشروعة إضافة لحقوق مصر في مياه النيل.
نرحب بالمساعي العربية الجادة ببلورة نظام إقليمي متجدد ومتوازن والمتمثلة باستئناف العلاقات الدبلوماسية بين المملكة وإيران.
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي:
-المنطقة تمر بظروف قاسية تهدد الحاضر والمستقبل.
-مصر مستمرة في جهود تثبيت التهدئة في غزة.
-نؤكد ضرورة إقامة دولة فلسطينية لتحقيق السلام في المنطقة.
-أزمة السودان تنذر بصراع طويل إذا لم يتم احتواؤها.
عودة سورية إلى جامعة الدول العربية تعد بمثابة تفعيل العمل للدور العربي وبدء مسيرة عربية لحل الأزمة فيها.
-يحب علينا صياغة حلول حاسمة لقضايا المنطقة وتطبيق المفهوم العربي المشترك.
ملك الأردن عبد الله الثاني:
-منظومة العمل العربي المشترك بحاجة دومًا إلى تطوير وتجديد وهذا دور الجامعة العربية.
-السلام العادل والشامل لن يتحقق إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
-لا يمكن تحقيق السلام مع استمرار الاستيطان وتهجير الفلسطينيين من أرضهم.
-الأزمة في سوريا كان ثمنها غاليًا ونرحب بعودة سوريا للجامعة العربية، وحذّرنا مرارًا من استمرار أزمة سوريا دون حل.
-لا بد من تكثيف اللقاءات العربية الدورية لتحقيق التكامل
-ندعم إجراءات الحكومة العراقية لتعزيز استقرار البلاد.
أمين عام منظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه:
-نرحب بالمبادرة السعودية الأمريكية لوقف النار في السودان.
-نناشد الأطراف السودانية على إعلاء المصلحة الوطنية.
-حريصون على إزالة أسباب التوتر والصراعات في المنطقة.
رئيس المفوضية الأفريقية موسى فقيه:
-مغامرة العنف في السودان تهدد المنطقة.
-ليس من مصلحة السودان استمرار الصراع والاقتتال.
الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي:
-لن نخضع أبدًا للمطامع الروسية.
-نثمن الوساطة السعودية للإفراج عن الأسرى.
-مجبرون على مواصلة القتال ولا أحد يوافق على تسليم أرضه.
- الأوكرانيون لم يختاروا الحرب وقواتنا لم تدخل إلى أراضي دول أخرى.
نعمل على إنهاء الحصار البحري المفروض من روسيا على موانئنا.
-رغم امتلاك روسيا للأسلحة إلا إنها ضعيفة .. والعنف لا يأتي من القوة.
-مئات الآلاف من الأطفال يعانون في أوكرانيا بسبب الحرب.
أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط:
-نأمل أن يكون للعرب إسهامهم في حل الأزمة السورية.
-الأزمات العربية تمر بحالة من التجميد وهي فرصة لحل هذه الأزمات.
أدعو أن تكون قمة جدة بداية لوقف نزيف الدم في السودان.
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان:
-لن نسمح أن تتحول منطقتنا إلى منطقة صراعات.
-وطننا العربي يملك من المقومات الحضارية والثقافية والموارد البشرية والطبيعية ما يؤهله لتبوء مكانة متقدمة وقيادية وتحقيق نهضة شاملة لدولنا وشعوبنا في جميع المجالات.
-نأمل أن تشكل عودة سوريا إلى الجامعة العربية نهاية لأزمتها ويسرنا، اليوم، حضور الرئيس بشار الأسد لهذه القمة.
-القضية الفلسطينية كانت- وما زالت- قضية العرب المحورية.
-نأمل أن تتوصل مباحثات جدة إلى وقف إطلاق النار في السودان.
-نؤكد على أهمية حل الأزمة في أوكرانيا سلميًا.
رئيس الوزراء الجزائري أيمن بن عبد الرحمان:
-نرحب بعودة سوريا للجامعة العربية.
-الغارات الإسرائيلية على غزة تصعيد خطير على المدنيين والعزل.
-حرصنا على إعادة توحيد الصف الفلسطيني.
-طالبنا المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه الشعب الفلسطيني.
-ندعو الأشقاء في السودان إلى تغليب مصلحة الوطن والاحتكام للحوار.