وقال الموفد الرئاسي التونسي إلى لبنان، لزهر القروي الشابي، الأسبوع الماضي إن بلاده ستكون “مسرورة جدًا” في حال عودة عضوية سوريا في الجامعة العربية.
وعن المساعي لمشاركة سوريا في هذه القمة، قال: “المساعي تحصل في الجامعة العربية، ويوجد بوادر خير في هذا الموضوع سيما، أن عددًا من الدول العربية أعادت فتح سفاراتها في دمشق”.
ولفت إلى “أن الجو ملائم ويعمه الصحو حتى تعود سوريا إلى مكانها الطبيعي في الأمة العربية، لأن سوريا لا يمكن أن تكون خارجها”.