7 تصريحات مثيرة لشخصيات مصرية أضرت بهم في 2017 (فيديوغراف)
7 تصريحات مثيرة لشخصيات مصرية أضرت بهم في 2017 (فيديوغراف)7 تصريحات مثيرة لشخصيات مصرية أضرت بهم في 2017 (فيديوغراف)

7 تصريحات مثيرة لشخصيات مصرية أضرت بهم في 2017 (فيديوغراف)

تعرضت بعض الشخصيات المصرية، ومن بينها مسؤولون ومشاهير لمواقف بعضها محرج وبعضها عصيب، بعد إطلاقهم تصريحات متباينة في قضايا مختلفة خلال عام 2017، أثارت جدلًا كبيرًا امتد إلى أسابيع، وانتهت بإحالة بعضهم إلى قرار الإقالة، والمنع، والمحاكمة.

وترصد "إرم نيوز"، في هذا التقرير أبرز التصريحات المثيرة للجدل خلال العام:

وزير النقل والبيض.

مع نهاية العام واجه وزير النقل المصري، الدكتور هشام عرفات، حملة شعبية تدعو لإقالته عقب صريحات أطلقها خلال مداخلة هاتفية مع أحد البرامج الفضائية ربط خلالها سعر التذكرة بـ"البيض".

وقال وزير النقل خلال تبريره لزيادة أسعار تذاكر المترو: "سعر التذكرة دلوقتي بجيب بيضة ونص في مصر، وسعر التذكرة في باريس بجيب 7 بيضات"، ليفاجأ بعد ساعات قليلة بحملة غاضبة ضده حاول استيعابها بإعادة شرح تصريحه والتراجع عنه نسبيًا.

أزمة أحمد شفيق. 

هدّدت تصريحات أطلقها رئيس الوزراء المصري الأسبق، الفريق أحمد شفيق، والتي زعم خلالها منعه من السفر من قِبل السلطات الإماراتية عقب إعلان اعتزامه الترشح للرئاسة المصرية، شعبيته الكبيرة في مصر.

وواجه "شفيق"، خلال شهر نوفمبر حملة هجوم ضارية عليه لانتقاد تصريحاته التي جاءت على قناة "الجزيرة القطرية"، كما أُحيل بسبها إلى المحاكمة بتهم الخيانة العظمى، والإضرار بعلاقات مصر الخارجية.

وسارع رئيس وزراء مصر الأسبق إلى تدارك الموقف بإعلان اعتذاره عن تصريحاته السابقة خلال مداخلة هاتفية مع أحد البرامج الشهيرة في مصر، مشيرًا إلى أن الأمر فُهم بالخطأ، ولم يتعرَّض لتضييق، أو منعٍ كما لمَّح سابقًا.

خالد علي والبذاءة.

ولم يكن الفريق أحمد شفيق، المرشح الرئاسي الوحيد الذي واجه تهمًا أحالته إلى المحاكمة بسبب تصريحات أو حركات غريبة، لكن المرشح المحتمل للرئاسة "خالد علي" هو الآخر تعرَّض للمحاكمة بسبب حركة قام بها بعد صدور قرار من محكمة مصرية بشأن "تيران وصنافير".

وتواصل محكمة مصرية جلسات محاكمة خالد علي بتهمة "الفعل الفاضح"، بسبب تصريحاته وحركاته التي وُصفت أنها إيماءات غير أخلاقية، ومن بينها إشارة بذيئة بأحد أصابعه، وذلك خلال تظاهرة أمام مجلس الدولة خلال شهر يناير الماضي.

سالم عبدالجليل والتكفير.

تسببت تصريحات وكيل الأوقاف الأسبق، الشيخ سالم عبد الجليل، بشأن تكفير المسيحيين بصدور قرارات بمنعه من الخطابة على المنبر، وكذلك إنهاء قناة "الحياة" تعاقدها معه، كما أُحيل للمحاكمة بتهمة "ازدراء الأديان".

واستمر عبدالجليل، في التأكيد على ما ذهب إليه من تصريح أثار ضجة إعلامية واجتماعية بقوله: "أنا موافق على المحاكمة لأن تصريحاتي ليست ازدراءً، وقلت النصارى والمسيحيون كفرة، والمسلمون بالنسبة لهم كفرة، لكن المخالفة في العقيدة لا تبيح الدم والعرض".

صبري عبدالرؤوف ومعاشرة المتوفاة.

أُحيل أستاذ الفقه المقارن في جامعة الأزهر إلى التحقيق بسبب فتاوى مثيرة للجدل، على رأسها إجازته نكاح الزوجة المتوفاة، وهو الأمر الغريب على المجتمعين الإسلامي والعربي، وكانت الفتوى حينها قد سببت صدمة بالغة للمجتمع المصري.

سعاد صالح ومعاشرة البهائم.

أحدثت رئيسة قسم الفقه في جامعة الأزهر غضبًا عارمًا، بعد فتواها بإباحة معاشرة البهائم، باعتبار أنه لا تكليف عليها، وهو ما قُوبل باستهجان بالغ وسط مطالبات بضرورة محاسبتها.

وزير التعليم وتصريح "الحرامية".

وخلال شهر سبتمبر الماضي، خرج وزير التربية والتعليم طارق شوقي بتصريحات أثارت ضجة في الأوساط التعليمية والإعلامية، بعدما قال فيها:"إن نصف العاملين في الوزارة حرامية، بينما النصف الآخر حرامية أيضًا".

وتسببت تصريحات وزير التعليم بحالة غضب كبيرة في أوساط المعلمين والمعلمات ممن طالبوا بإقالته، كما أصدرت نقابة المعلمين بيانًا شديدًا هدّدت بمقاضاته بسبب تلك التصريحات، إلى جانب تقديم عدد من نواب البرلمان باستجواب عاجل ضده.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com