وقال في إشارة إلى عدم تلقيه التفاعل الذي كان ينتظره من الشارع السويدي "كنت أفهم ما يحدث، لكن السويديين هم الوحيدون الذين لم يفهموا.. ربما لأنهم أغبياء".
وكشف بالودان أنه لا يرى نفسه منتصرا، لأن العواقب التي حدثت بعد حرقه لنسخة القرآن مؤخرا، لم تحدث ردة الفعل التي كان يرغب بتحقيقها.