وقام ”عزوز واو“ بالاتصال بتالا هاتفياً لترد له الإهانة والتنمر وتعايره بعيب خلقي في أنفه، وتصر على اعتذاره لها، قبل أن يحاول تبرير ما قاله بأنه قصد أخلاقها وليس شكلها، وأنه كان يمازحها، لترد عليه بأنه لم ير منها إلا كل خير كذلك، ليكملا بعدها التحديات.