ذكرت صحيفة ”واشنطن بوست“ الأمريكية أن المعقل الروسي في كالينينغراد على بعد مئات الأميال غرب بقية البلاد أصبح أحدث نقطة توتر بين موسكو وبقية أوروبا حيث ترددت أصداء حرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خارج أوكرانيا
يأتي ذلك بعدما أعلنت ليتوانيا أنها ستمنع عبور السلع التي تخضع للعقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي إلى كالينينغراد عبر أراضيها بما في ذلك الفحم والمعادن ومواد البناء
الكرملين وصف الخطوة بأنها ”غير مسبوقة وغير قانونية“ وقال نيكولاي باتروشيف سكرتير مجلس الأمن الروسي إن الرد سيكون له تأثير ”خطير“ على الشعب الليتواني