وأظهرت التحقيقات ارتكاب مودة الأدهم جريمة الاتجار بالبشر بتعاملها مع فتيات طبيعيات استخدمتهنَّ في أعمال منافية لمبادئ وقيم المجتمع المصري؛ للحصول على منافع مادية، وكان ذلك استغلالا لحالة الضعف الاقتصادي وحاجة المجني عليهنَّ للمال، والوعد بإعطائهنَّ مبالغ مالية.