هزت التسجيلات المسربة قصر قرطاج الرئاسي بين نهاية أبريل/ نيسان وبداية مايو/أيار الماضييْن، وأثارت الرأي العام حيث اكتشف التونسيون جملة من الأسرار التي أفشتها عكاشة التي استقالت من منصبها في يناير/كانون الثاني الماضي. وتضمنت التسجيلات المسربة، انتقادات لوزير الداخلية الحالي وتشكيكا في الصحة النفسية لرئيس الجمهورية