ركزت الصحيفة على انتشار فيروس الإبل في صفوف المنتخب الفرنسي قبل نهائي كأس العالم أمام منتخب الأرجنتي، وكتبت: "فيروس الإبل يضرب كأس العالم".
الصحيفة اهتمت باعتزال سيرجيو بوسكيتس اللعب دوليا وكتبت: و"سيرجيو بوسكيتس: لقد كان شرفا تمثيل منتخب إسبانيا".
كما اهتمت الصحيفة بمباراة المركز الثالث بين المغرب وكرواتيا وكتبت: "صراع على المركز الثالث".
الصحيفة اهتمت بترشيح جوزيه مورينيو لتدريب منتخب البرتغال وكتبت: "مورينيو مرشح قوي ليكون مدربا لمنتخب البرتغال".
ركزت الصحيفة على إعلان سيرجيو بوسيكتس الاعتزال دوليا وكتبت: "نهاية عهد".
الصحيفة اهتمت بنهائي كأس العالم قطر 2022 بين الأرجنتين وفرنسا وكتبت: "عثمان ديمبلي: ليونيل ميسي علمني أن أهدأ" و"ميسي يتدرب في القمة للنهائي الكبير".
كما اهتمت الصحيفة برأي برشلونة في قضية دوري السوبر الأوروبي وكتبت: "دوري السوبر الأوروبي لم يمت، لا يزال على قيد الحياة".
ركزت الصحيفة على نهائي كأس العالم قطر 2022 وتواجد لاعبين من برشلونة في النهائي عثمان ديمبلي وكوندي وكتبت: "الأزرق يفوز".
الصحيفة تحدثت عن احتجاج الأرجنتينيين على تذاكر النهائي وكتبت: "فوضى في الأرجنتين من أجل تذاكر النهائي حتى 5000 يورو".
الصحيفة اهتمت بدوري السوبر الأوروبي وكتبت: "دوري السوبر الأوروبي لا يزال حيا".
كما اهتمت بوفاة نجم صربيا السابق ومدرب بولونيا الإيطالي "ميهايلوفيتش".
ركزت الصحيفة على اعتزال سيرجيو بوسكيتس اللعب دوليا لمنتخب إسبانيا وكتبت: "لقد كان شرفا".
الصحيفة تحدثت عن كأس العالم للأندية وكتبت: "في اتجاه كأس العالم للأندية بـ32 فريقا".
الصحيفة اهتمت بمباراة الترتيب بين المنتخب المغربي والمنتخب الكرواتي وكتبت: "مودريتش يبحث عن الترضية".
كما اهتمت بنهائي كأس العالم قطر وغياب كريم بنزيما وكتبت: "لاعب النهائي الشبح".
ركزت الصحيفة على نهائي كأس العالم قطر بين المنتخب الفرنسي والمنتخب الأرجنتيني وصراع كيليان مبابي وليونيل ميسي على كل جوائز البطولة وكتبت: "العين على الجائزة".
كما اهتمت بإصابات لاعبين فرنسيين بفيروس الإنفلونزا.
ركزت الصحيفة على نهائي كأس العالم بين الأرجنتين وفرنسا ومقارنة مبابي بالبرازيلي بيليه وكتبت: "تاريخهم".
كما اهتمت بضرب فيروس الإبل المنتخب الفرنسي وكتبت: "الفيروس يهاجم الدفاع".
ركزت الصحيفة على وفاة الصربي سينيشا ميهايلوفيتش النجم السابق ومدرب بولونيا الإيطالي بعد صراع طويل مع مرض السرطان وكتبت: "سينيشا ميهايلوفيتش 1969-2022، سينيشا إلى الأبد".
