بنزيما يشن أعنف هجوم على فالبوينا بسبب شريطه الجنسي
أطلق كريم بنزيما، مهاجم ريال مدريد الإسباني، هجومًا ناريًا على زميله السابق ماتيو فالبوينا، الذي يدعي على المهاجم الفرنسي بأنه ابتزه بشأن شريط جنسي مصور لفالبوينا وصديقته.
وبدلًا من التركيز على حسم لقبي الليغا ودوري أبطال أوروبا مع ناديه هاجم بنزيما زميله السابق لاعب وسط ليون الفرنسي في مقابلة مع صحيفة "ليكيب" الفرنسية.
وقال المهاجم، البالغ عمره 29 عامًا، للصحيفة عن فالبوينا: "هناك حقًا شيء ما خطأ بشأنه.. إنه جزء من أزمتي.. لا أعرف الحقيقية وعندما أسمعه يقول إنه يريد اللعب معي مجددًا أستغرب الأمر.. لقد قال عني إني قذر وهددته وأخفته والآن يريد اللعب معي".
وأضاف مهاجم ريال مدريد: "يقول إنه لم يكن ليقدم شكوى لو علم بتطوري في القصة.. ولأكثر من عام ونصف العام اعتبرني ألد أعدائه ورجلًا سيئًا وبلطجيًا ويجب أن أنال عقابي لكن هذا الأمر لطخ اسمي وسمعتي وسمعة عائلتي في الوحل".
وتابع بنزيما الدولي الفرنسي السابق: "لقد مضى ما يقرب من عامين منذ أن منعني من رؤية أفضل أصدقائي (كريم زناتي)، يجب عليه التوقف عن حماقاته ولا أعرف لماذا يواصل الحديث عني.. يعتبرني عدوه وأردت أخذ المال منه.. يجب عليه التوقف عن اختلاق القصص فكذبه يصيبني بالجنون.. يجب عليه قول الحقيقة".
وحققت السلطات الفرنسية في مزاعم عن محاولات لابتزاز فالبوينا عن طريق لقطات وردت في شريط جنسي.. وتسبب ذلك في استجواب آخرين منهم بنزيما في أكتوبر/ تشرين الأول 2015.
وورد اسم بنزيما خلال اتصالات تتعلق بالتحقيق الذي بدأ في يوليو/تموز من العام ذاته وطلبت سلطات الإدعاء من مهاجم ريال مدريد عدم الاتصال بأي شخص تشمله التحقيقات وبينهما فالبوينا بالطبع وكذلك صديقه كريم زناتي المتهم الرئيس في القضية.
ورغم هذا الهجوم الشديد إلا أن فالبوينا رد في تغريدة على حسابه في تويتر قائلا "القذف هو سلاح الضعفاء. يبدو قلقا. ستقرر المحكمة الحقيقة وليس بنزيما".
وحققت السلطات الفرنسية في مزاعم عن محاولات لابتزاز فالبوينا عن طريق لقطات وردت في شريط جنسي. وتسبب ذلك في استجواب آخرين منهم بنزيما في أكتوبر/ تشرين الأول 2015.
وورد اسم بنزيما خلال اتصالات تتعلق بالتحقيق الذي بدأ في يوليو /تموز من العام ذاته وطلبت سلطات الإدعاء من مهاجم ريال مدريد عدم الاتصال بأي شخص تشمله التحقيقات وبينهم فالبوينا بالطبع وكذلك كريم زناتي (صديق بنزيما) المتهم الرئيسي في القضية.
