صورة ميسي وسط شخصيات ماسونية تثير الجدل حول مسلسل النهاية المصري (فيديوغرافيك)

آثار ظهور لاعب كرة القدم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، ضمن أحداث مسلسل النهاية جدلًا واسعًا على السوشيال ميديا، وذلك بسبب التركيبة الزمنية للمسلسل، والذي يدور بعد 100‪ عام في المستقبل .

وجاء ظهور ميسي ضمن مجموعة من الصور، أثناء قيام الصحفي، مصطفي خليل، والذي يجسد شخصيته الفنان محمود عبد الغني، بتتبع قضية جلسات المحبة والتي تؤيد الماسونية، حيث يعثر على ظرف يحتوي على صور فوتوغرافية لإياد نصار، والذي يجسد "الشيطان"، بجوار عدد من المشاهير على رأسهم، ليونيل ميسي، وينستون تشرشل.

وبمجرد ظهور صورة ميسي في تلك الحلقة، سببت جدلًا واسعًا على السوشيال ميديا، وجاءت التعليقات ‏ "لازم حد يطلع يوضحلنا إيه الهدف من ظهور صورة ميسي ف اللقطة دي مع إياد نصار هل المقصود أن ميسي داعم للكيان ولا المقصود إيه بالظبط.. المخرج عاوز يقول إن اليهودية أصل الماسونية ده إسقاط سياسي واضح".

وأضاف آخرون: "في حاجة غريبة في حلقه إمبارح بتاعت مسلسل النهاية لما كان بيقلب في الصور اللي كان فيها إياد نصار .. كان في صورة فيهم لميسي ! وحقيقي مفهمتش.. ‏عايز بس أقنعك أن هو بيوضح أن إياد نصار موجود في عصور وأزمنة مختلفة ولو بصيت كويس في صور ميسي هتلاقي إياد نصار ورا".

كان اللاعب الأرجنتيني، عاد لتدريبات فريقه الإسباني، من أجل استئناف الدوري الإسباني مرة أخرى، عقب التوقف بسبب انتشار فيروس كورونا في العالم.