تعرّف على تطورات قانون "ضربة البداية" في مباريات كرة القدم
تعرّف على تطورات قانون "ضربة البداية" في مباريات كرة القدمتعرّف على تطورات قانون "ضربة البداية" في مباريات كرة القدم

تعرّف على تطورات قانون "ضربة البداية" في مباريات كرة القدم

عرفت قوانين كرة القدم عدة تغييرات مؤخرًا ومست عدة مجالات من بينها ضربة البداية والتي ينفذها الفريق في بداية اللقاء وفي بداية الشوط الثاني وعند تسجيل الهدف.

وعرفت ضربة البداية عدة تطورات منذ بداية كرة القدم حيث كانت تلعب للأمام ولا يحتسب الهدف من رميها مباشرة لمرمى المنافسين، كما تطورت المسافة التي على الفريق المنافس الابتعاد عن الكرة من 5 أمتار ونصف المتر إلى 9 أمتار ونصف المتر.

وكانت الفرق تلعب ضربة البداية بلاعبين اثنين حيث يمرر الأول الكرة للأمام للثاني الذي يمررها غالبًا في الخلف لزميل أو للأجنحة أو للأمام حسب رغبته.

وأصبح الهدف من ضربة البداية مشروعًا من تطور القوانين  كما أصبح على الحكم أن يعلن عن ضربة خطأ للفريق المنافس في حال لمس الكرة اللاعب مرتين بعدمًا كانت تعاد.

وشملت القوانين الجديدة ضربة البداية وأصبح بإمكان اللاعبين إعادة الكرة للخلف مما دفع الفرق للعبها بلاعب واحد بدل اثنين مع ضرورة وجود الفريق المنافس كليًا في منتصف ملعبه وابتعاده عن الكرة بفارق يصل لـ9 امتار ونصف المتر.

وإذا لمس اللاعب الذي ينفذ ضربة البداية الكرة مرتين يعلن الحكم عن ضربة حرة للفريق المنافس في وسط الملعب، وإذا نفذ لاعب ضربة البداية مباشرة لمرمى المنافس  وسجل هدفًا يحتسب، وإذا أعادها لحارس مرماه ودخلت المرمى دون أن يلمسها أحد تحتسب ضربة ركنية للفريق المنافس وليس هدفًا بحسب القوانين الجديدة.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com