3 أسباب وراء ضياع موهبة إبراهيم سعيد
3 أسباب وراء ضياع موهبة إبراهيم سعيد3 أسباب وراء ضياع موهبة إبراهيم سعيد

3 أسباب وراء ضياع موهبة إبراهيم سعيد

موهبة كبيرة يمتلكها اللاعب إبراهيم سعيد ، مدافع المنتخب المصري السابق، ظهرت ملامحها مبكراً منذ تصعيده في الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي عام 1998.
ومع تألق إبراهيم سعيد أو "هيما" مع الأهلي ، دخل في فاصل مع المشاكل ليرحل إلى الزمالك ثم ينتقل للإسماعيلي ويخوض العديد من تجارب الاحتراف في أندية إيفرتون الإنجليزي واسبراسكا السويدي ورايز سبور التركي وأهلي بنغازي الليبي.
وأصبح سعيد صاحب الـ34 عاماً غير مرتبط بأي نادٍ كما أنه لم يعتزل كرة القدم ، وتعثر انتقاله إلى دمنهور في شهر يناير الماضي ليفاجئ الجميع باتجاهه للمشاركة في إحدى برامج الرقص.
وترصد شبكة "إرم" الإخبارية أسباب ضياع موهبة إبراهيم سعيد.. فإلى السطور القادمة:

الشو الإعلامي
لعب الشو الإعلامي دوراً كبيراً في أزمات إبراهيم سعيد التي أثارها بشكل واضح منذ بداية مشواره الكروي.
إبراهيم سعيد عانى في بداية مشواره الكروي من أزمة الاهتمام الإعلامي المبالغ فيه فراح يبحث عن التقاليع الغريبة لجذب الإعلام للحديث عنه.
ويعشق "هيما" بين الآن والآخر الظهور في وسائل الإعلام ، وتصدر سعيد عناوين الصحف والمجلات وأيضاً الشاشات الفضائية.

أسباب خاصة
تبقى عوامل تربوية أيضاً وتدليل إبراهيم سعيد الزائد من جانب أسرته لكونه الولد الوحيد بعد سلسلة من البنات وهو ما اعترفت به أسرته.
وجاءت الأزمات الخاصة بزيجات اللاعب وراء تدهور مستواه وعدم تركيزه في المستطيل الأخضر.

غياب الشخصية القوية
تغيب الشخصية القوية في الوسط الرياضي التي تجيد التعامل مع إبراهيم سعيد.
الراحل محمود الجوهري كان أفضل من تعامل مع إبراهيم سعيد فقد كان مثالاً للتعامل الصارم مع اللاعب الذي لم يثر مشكلة معه سوى في بطولة كأس الأمم الأفريقية 2002.
ونجح المعلم حسن شحاتة في التحكم باللاعب أيضاً في بطولة أمم أفريقيا 2006.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com