هجمات دامية شهدتها أوروبا خلال السنوات الأخيرة (فيديوغرافك)
شهدت العاصمة البريطانية لندن ليلة الأحد، سلسلة هجمات نفذتها مجموعة إرهابية تمت تصفيتها من قبل الشرطة، وراح ضحيتها أكثر من 57 قتيلاً وجريحاً.
لم يكن الهجوم سوى حلقة في سلسلة من الهجمات التي ضربت القارة العجوز منذ بداية القرن الحادي والعشرين.
وفيما يأتي عرض لأبرز الهجمات التي شهدتها المدن الأوروبية في السنوات القليلة الماضية:
- ستوكهولم 7 نيسان/أبريل 2017: اندفاع شاحنة مسروقة نحو المشاة في منطقة مزدحمة بوسط ستوكهولم؛ ما أدى إلى إصابة 5 أشخاص بجراح.
- لندن 22 مارس/آذار عام 2017 قام مهاجم بعمليات دهس وطعن قرب مبنى البرلمان في العاصمة البريطانية لندن؛ ما أسفر عن مقتل 4 أشخاص وإصابة 40 آخرين، كما قُتل المهاجم في العملية.
- باريس - 3 فبراير/شباط عام 2017 هاجم شاب مصري الجنسية حرس متحف اللوفر في العاصمة الفرنسية باريس؛ ما أدى إلى إصابة جندي بجراح.
- فلورنسا - الأول من يناير/كانون الثاني عام 2017 انفجرت قنبلة بدائية الصنع وسط مدينة فلورنسا الإيطالية، عند مدخل مكتبة مرتبطة بالفاشية الجديدة؛ ما أدى إلى إصابة شرطي بجراح.
برلين - كانون الأول/ ديسمبر 2016 : شهدت العاصمة الألمانية وقوع هجوم أسفر عن مقتل 12 شخصًا عندما اقتحم أحد مؤيدي تنظيم داعش بشاحنة سوقًا مزدحمًا بروّاده الذين اقبلوا لشراء هدايا أعياد الميلاد.
نيس - تموز/ يوليو 2016 : قتل ما لا يقل عن 86 شخصًا عندما قاد مهاجم شاحنة إلى متنزه بروميناد ديه أنجليه الشهير بنيس والواقع على شاطئ الريفيرا، وأعلن داعش مسؤوليته عن الهجوم.
بروكسل - آذار/ مارس2016 : أطلق مهاجمون إسلاميون بضع قنابل في مطار العاصمة البلجيكية وفي محطة مترو؛ ما أسفر عن مقتل 32 شخصًا.
إسطنبول - كانون الثاني/ يناير2016 : قتل مهاجم انتحاري من تنظيم “داعش” 12 رجلًا ألمانيا عندما فجر نفسه في وسط مجموعة سياحية بالقرب من آيا صوفيا والمسجد الأزرق.
باريس – تشرين الثاني/ نوفمبر 2015 : قتل أنصار داعش 130 شخصًا وجرحوا مئات آخرين في سلسلة من الهجمات المنسقة على ملعب استاد فرنسا لكرة القدم، والعديد من المطاعم وقاعة باتاكلان للموسيقى.
كوبنهاغن – شباط/ فبراير 2015 : أطلق شاب النار على مقهى في العاصمة الدنماركية؛ ما أسفر عن مقتل شخص، ثم أطلق النار على رجل يحرس كنيسا وقتله قبل أن تقتله الشرطة رميًا بالرصاص.
باريس – كانون الثاني/ يناير 2015 : لقي 17 شخصًا حتفهم في هجوم على مقر مجلة شارلي إيبدو، وقتلت الشرطة المهاجمين فيما بعد، وأعلن تنظيم القاعدة مسؤوليته عن الحادث.
