هل بدأت ميلانيا ترامب حزم حقائبها لمغادرة البيت الأبيض بعد فضائح زوجها المتوالية؟‎ (فيديو)
هل بدأت ميلانيا ترامب حزم حقائبها لمغادرة البيت الأبيض بعد فضائح زوجها المتوالية؟‎ (فيديو)هل بدأت ميلانيا ترامب حزم حقائبها لمغادرة البيت الأبيض بعد فضائح زوجها المتوالية؟‎ (فيديو)

هل بدأت ميلانيا ترامب حزم حقائبها لمغادرة البيت الأبيض بعد فضائح زوجها المتوالية؟‎ (فيديو)

يطرح طيف واسع من الأمريكيين في الفترة الراهنة فرضية تشير إلى أن السيدة الأولى ميلانيا ترامب قد تكون ضمن قائمة مغادري البيت الأبيض، وأنها قد تهجر زوجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعدما تصاعدت الاتهامات من حوله بارتكاب أفعال جنسية وكشف حقائق عن علاقاته العديدة مع عارضات وممثلات إباحيات، وهو ما أشعل غضب السيدة الأولى مؤخرًا.

ويرى المراقبون للعلاقة بين الرئيس وزوجته أن سلوكيات ميلانيا تغيرت خلال الفترة الأخيرة خاصة بعدما طفت للسطح روايات تربط بين زوجها والممثلة الإباحية ستورمي دانيلز، ومن بعدها عارضة مجلة "بلاي بوي" كارين ماكدوغال، والتي ادعت أنها أقامت علاقة جنسية مع ترامب في العام 2006.

ومؤخرًا، سخر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من موضوع هجر زوجته له، أمام الكاميرات، في حادثة لم يعتد عليها المجتمع الأمريكي، حيث اعتبرها البعض تمهيدًا لمغادرة السيد الأولى البيت الأبيض، عقب فضائح زوجها الجنسية المتتالية، والتي كان آخرها قصة عارضة "بلاي بوي" كارين.

وزعمت العارضة ماكدوغال، قبيل انطلاق رحلة الرئيس ترامب وزوجته في نهاية الأسبوع، بأنها أقامت علاقة جنسية مع ترامب في 2006 حين كان متزوجًا من ميلانيا وبعد أشهر على ولادة ابنهما بارون، موضحة أنها وقعت اتفاقيات قانونية ومالية معقدة مع ترامب استخدمت للتغطية على العلاقة المفترضة.

وفي تصريحات لصحيفة "نيويوركر" قال موظف كبير في البيت الأبيض، إن الرئيس نفى إقامة أي علاقة مع ماكدوغال واصفًا المزاعم بأنها "أخبار المزيفة".

وركزت البرامج الإخبارية والحوارية في الولايات المتحدة مؤخرًا اهتمامها على احتمالية مغادرة ميلانيا ترامب للبيت الأبيض وحدوث قطيعة مع زوجها بسبب الفضائح الأخيرة، وفقًا لتقرير نشرته شبكة CNN الإخبارية.

وانتقل ذلك أيضًا سريعًا إلى مواقع التواصل الاجتماعي التي بدأ روادها بالتندر بالصور والمقاطع والمنشورات على تدهور العلاقة بين السيدة الأولى وزوجها، ناشرين صورًا لميلانيا وهي تحزم حقائبها وتغادر البيت الأبيض، في إشارة على ما يبدو لما يتوقعون حدوثه قريبًا.

وتبقى تلك الفضائح، سواء كانت حقيقية أم مجرد شائعات، كالحجر الذي حرك المياه الراكدة، في نظر المتابعين، كونها جعلت الفجوة الأسرية في اتساع يومًا بين يوم بين ميلانيا وزوجها، لدرجة أنها كانت تسافر وحدها في الفترة الأخيرة، ولا يمكن نسيان المواقف المحرجة العديدة التي وضعت زوجها فيها والتقطتها عدسات المصورين كل مرة، سواء برفض مسك يد ترامب أو السير لجواره إلى جانب غيرها من الأمور.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com