مغردو تويتر يؤيدون التحالف الإسلامي بقيادة السعودية

وقال الشيخ خالد المصلح: نحمد الله على ما يَسر من تشكيل التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب الذي أفسد الدنيا والدين، للهم اجمع كلمتهم على الحق والهدى وانصرهم. وعلق المنشد مشاري راشد العفاسي بقوله : الحمدلله الذي جمع المسلمين على حبه ودينه الإسلام ولم يجمعهم لعصبية ولا لقومية ولا لحزبية،إن تمسسكم حسنة تسؤهم.

واعتبر حبيب أسيود الأحوازي -عضو حركة النضال العربي الأحوازي- أن قيادة المملكة السعودية للتحالف جاءت لكونها مهد الإسلام ومصد العزة والشرف، قائلًا:

واعتبر الشاعر عوضة الغامدي، تشكيل التحالف الإسلامي العسكري بمثابة صفعة مؤلمة لأمريكا وروسيا وإيران، قائلًا:

فيما قال د خالد عيمان: التحالف الاسلامي العسكري سيعيد بإذن الله للأمة صوتها و هيبتها بين الأمم فالإسلام عز لنا ستهزم فيه كل فتنة و تطرف وإرهاب و سنكون خير للعالم. وأكد تميم آل ثاني أن المملكة دائماً تضرب بيد من حديد على كل من حاول يمس أمنها وإستقرارها الله يسدد خطاكم وينصركم.

وأردف محمد رمزان الهاجري ‏بقوله : الجميع ضد الإرهاب وأولهم السعودية بلاد التوحيد والسنة، ولكل غير متحالف إما أنكم غير مسلمين، أو إرهابيين، أو الإثنين معًا. 

وأشار عبد الرحمن الأحمري، إلى أن انضمام ثلاث دول ضمن التحالف الإسلامي العسكري على حدود روسيا مباشرة يعد ضربة عنيفة وغير متوقعة، وردًا قويًا تجاه التدخل الروسي في المنطقة، سيغير قواعد اللعبة، قائلًا:

إلى ذلك قال رئيس تحرير الشرق الأوسط سلمان الدوسري: التحالف الإسلامي العسكري سيكون بديلاً لتراجع دول الغرب عن القيام بدورها في استقرار المنطقة ومحاربة الإرهاب… لابد من "الرياض" وإن طال السفر. فيما قال محمد بن مطر بن بخيت: ‏فليعلم الجميع أن المملكة لا تحتاج للغرب وإنما هي الرائدة في لم صفوف القوي الإسلاميه وتبني تحالفات مصغرة وكبيرة.

وحظي إعلان تشكيل تحالف إسلامي بقيادة السعودية لمحاربة الإرهاب، بردود فعل إقليمية ودولية مرحبة ومشيدة بالدفعة التي يمكن أن يحدثها في جهود التصدي للتطرف.

وأول ردود الأفعال الدولية جاءت من ألمانيا التي دعت التحالف الجديد للانضمام إلى محادثات فيينا التي تضم كل الدول التي تحارب تنظيم داعش.