العراق.. هل انتقل "التنافس الميليشياوي" على رئاسة المخابرات إلى عمليات التصفية؟العراق.. هل انتقل "التنافس الميليشياوي" على رئاسة المخابرات إلى عمليات التصفية؟
العراق.. هل انتقل "التنافس الميليشياوي" على رئاسة المخابرات إلى عمليات التصفية؟
سلّطت واقعة اغتيال ضابط في جهاز المخابرات العراقية، الأحد، الضوء عن التنافس الحاصل من قبل مجموعات مسلحة، للظفر بمنصب رئيس الجهاز.
واغتيل الأحد، ضابط في جهاز المخابرات العراقية، بعد تعرّضه لإطلاق نار في منطقة المنصور وسط العاصمة بغداد، في حادثة هزّت الرأي العام، وأطلقت نداءات لتحصين الجهاز الأمني الرفيع.
< a href='https://twitter.com/TheOmarHabeeb/status/1373704534560796674'> https://twitter.com/TheOmarHabeeb/status/1373704534560796674
وتزامنت عملية الاغتيال مع مساع تقودها مجموعات مسلحة، مدفوعة بأجنحتها السياسية، للحصول على منصب رئاسة الجهاز، الذي كان يقوده رئيس الحكومة الحالية مصطفى الكاظمي، قبل تسلّمه منصبه الجديد، وما زال يشرف عليه.
