حريق الحمدانية.. لعائلات الضحايا رأيٌ آخر

مازالت فاجعة الحمدانية تُلقي بظلالها على حياة من فقدوا أحبتهم فجأةً في لحظاتٍ كان من المفترض أن تكون للفرح.

وجوهٌ مكفهرةٌ يشوبها الحزن، وغصّة موجعة تؤرق عيشهم، إلى أن تتكشّف حقيقة ما حدث في تلك الليلة الدامية.

شهود نجوا من الحادثة المروعة، بعضهم من عائلات الضحايا، يروون ما حدث أمام أعينهم، وكيف كانت بداية المأساة.

ويؤكد ذوو الضحايا أن الحادثة لم تكن قضاءً وقدرًا.. بل كانت جريمةً بفعل فاعل، ولن يهنأ لهم بال حتى يُحاسب من وصفوهم بالمقصّرين والمجرمين.

وسلّط ذوو الضحايا الضوء على غياب وسائل الحماية بكافة أنواعها، وهو ما يقولون إنه بحد ذاته جريمة ارتكبها أصحاب القاعة بحق كل من كان فيها، ما ضاعف من عدد الضحايا وزاد من حجم الكارثة.

شاهد أيضا

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com