تفاصيل مثيرة من حياة تامر حسني وبسمة بوسيل قبل طلاقهما

خبر الطلاق الرسمي للفنانين تامر حسني وبسمة بوسيل كان صادما لمحبيهم.

ولكن هل كان هذا الطلاق الأول لهم؟.. وما علاقة البلوجر المغربية "جليلة" بانفصالهما؟.

في عام 2012، بدأت قصة حب وزواج تامر حسني وبسمة بوسيل.. "عشرة" حوالي 12 عاما أثمر عنه الثلاثي: "تاليا وأمايا واَدم" وأعوام من الاستقرار.

لكن جاءت سنة 2020 لتكون بداية النهاية لعلاقة وقصة حب حازت على إعجاب الكثيرين من محبيهما.. بسمة بوسيل أوقفت متابعة تامر حسني على مواقع التواصل وأعلنت التحضير للطلاق.

عادا لبعضهما مرة أخرى بوساطة من أقارب وفنانين، وعلق تامر على تصرف زوجته ب"المتهور".

في كل مرة تطاردهما الشائعات بالانفصال، كانت تتجه أنظار محبيهما للبلوغر المغربية "جليلة"، التي اعترفت أنها عاشت قصة حب مع تامر 11 سنة قبل زواجه من بسمة.

ومع الانفصال الرسمي، خرجت جليلة المغربية لتضع حدا لدورها في انهيار عش زواج تامر وبسمة، قائلة: "لست خرابة بيوت ومش شماعة تتعلق عليا أي حاجة تحصل".

مقربون من تامر حسني كشفوا أن الانفصال بين الزوجين وقع قبل أكثر من 3 أشهر، موضحين أنهما كانا يعيشان بعيداً عن بعضهما حتى تم الإعلان عن الطلاق رسمياً، لكنهما يعيشان بشكل طبيعي، ويلتقيان شبه يومي من أجل أولادهما.

بعد الإعلان الرسمي للطلاق بساعات، نشرت بوسيل صورة غامضة عبر خاصية "ستوري" في حسابها على "إنستغرام" أثارت الجدل، مرفقة بتعليق "أنت تستحقين الحب"، دون أن توضح الفنانة من أرسل لها الظرف.

انتهى زواج تامر حسني وبسمة بوسيل بالتراضي، لكن تبقى العلاقة مستمرة من أجل أبنائهما.