الكويت.. جريمة قتل عائلية ضحيتها فتاة تثير ردود فعل غاضبة

لا حول الله ولا قوة الا بالله

فتاة كويتية بعمر الزهور ذهبت ضحية لمرض أخيها النفسي

الفتاة التي تم طعنها في منزلها بالرقة من أخيها الأصغر، حاولوا اسعافها في مستشفى العدان

لكن قضاء الله وقدره توفت قبل قليل وكالعاده مؤخرا من طعنت شقيق

الله يرحمج يا شيخة ويصبر قلب اهلج ويعينهم

— عبدالعزيز اليحيى (@azizalyahya_) December 18, 2020

غير صحيح طعن شقيق لشقيقته بسبب الشرف!
ارجوكم عن الإشاعات لحماية شخص مريض نفسي والتبرير له بالقتل!
البنت كانت مخطوبة وبتتزوج

والأب اتضح بان رجل كبير بالسن ومريض في القلب وليس لديه القدرة على السيطرة على ابنه الله يعطيه الصحه والعافيه

البنت اشرف من عقولكم.

الله يرحم شيخه.

— عبدالعزيز اليحيى (@azizalyahya_) December 18, 2020

شقيقة ضحية جريمة الرقة تنفي أن سبب قتل شقيقتها بسبب الشرف: «اختي كانت على وشك الزواج واخي القاتل غير مدمن وليس لديه ملف بالطب النفسي..
وأصدقائه القبليين حرضوه» pic.twitter.com/Gvx06yXp7Z

— خبر عاجل (@Breakingkw) December 19, 2020

بعد تكرار جرائم القتل للبنات من قبل أخوتهم الذكور يتطلب الأمر انتباه الدولة لخطورته، فلا يعقل بعد كل سنوات التعليم المدني بالكويت لازال البعض يتصرف بهمجية وصمت مطبق من قبل نواب البرلمان!! أين حقوق النساء التي كنتم تدعون حمايتها؟ أين الحريات التي زعمتم الذود عنها؟؟ #جريمه_الرقه

— شيخة الجاسم (@ShaikhaBinjasim) December 19, 2020

للي يقولون للنساء "ماخذين كل حقوقكم شناقصكم؟"
اللي ناقصنا ان #جريمه_الرقه ما تكون حالة عامة، لكن الواقع إنها عامة مو فردية، وحتى في الحالات اللي ماتوصل فيها للقتل توصل لطرق أخرى من العنف
احنا ما نحس بالأمان في مجتمع يتعامل بعادية في كل مرة تسلب روح وحده منا لأنها خالفت أمر ذكوري

— شيخة البهاويد (@shaikha_bahawed) December 19, 2020

مهما كان السبب الشرع يلزمك باللجوء للحاكم الشرعي

والقانون كذلك يلزمك باللجوء إلى الداخلية

لابد من حماية النساء اللاتي يتعرض للخطر، الدولة شريكة في كل ما تتعرض له النساء من مختلف الجنسيات والأعراق والطوائف#شيخه_العجمي pic.twitter.com/SUppFqIVXJ

— Dr. Fayez Alfayez (@3adeeemQ8) December 18, 2020

هاجر العاصي، فاطمة العجمي، مروة الشمري، شيخة العجمي، وغيرهم من بنات الكويت اللي تم قتلهم من أهلهم،كذلك حالات التعنيف اليومية المتزايدة، لذلك على الحكومة بسرعة انجاز مركز الإيواء المتوقف من ٢٠١٦ واعطاءه الصبغة القانونية لحماية المعنفات

ازدياد حالات الغدر أصبح واضح.#جريمه_الرقه

— عبدالعزيز اليحيى (@azizalyahya_) December 19, 2020