وساعد قيام الزوج السعودي الراحل، بتوثيق زواجه بشكل قانوني في السفارة، في سرعة الوصول للأم عبر جهود مشتركة لسفارة الرياض والسلطات الإندونيسية.
وتركت الأم ابنتها وغادرت المملكة مجبرة حسب ما قالت الابنة للمسؤولين في سفارة بلادها، قبل أن تجمعهما مكالمة الفيديو التي حضرت فيها المشاعر أكثر من الكلام بسبب عدم اتقان الأم للغة العربية ولا اتقان الابنة للغة والدتها الإندونيسية.
وتعد الإندونيسيات من أكثر الأجنبيات اللاتي لقين إقبالا من السعوديين على الزواج بهن لعدة اعتبارات بينها الدين الواحد، ورخص تكاليف الزواج، وبعض التفسيرات والفتاوى الدينية التي تبيح الزواج المؤقت.