صفارات الإنذار تدوي في عكا وحيفا ومحيطهما ومناطق عدة بالجليل الأعلى والغربي
لندن - بدأ الأمير تشارلز، ولي عهد المملكة المتحدة، وزوجته الثانية الدوقة كاميلا إجراءات الطلاق، وذلك بعد حياة مشتركة دامت 9 سنوات.
وذكرت تقارير اعلامية بريطانية، أن كاميلا باركر بولز، دوقة كورنوال طلبت الطلاق من أمير ويلز، ولي عهد المملكة المتحدة تشارلز، كما طالبت العائلة الملكية بدفع 200 مليون جنيه استرليني (350 مليون دولار أمريكي) مقابل التزامها الصمت حول الأسباب التي دفعتها لطلب الطلاق، وعدم كشفها أسرار العائلة الحاكمة وخبايا الأمور في القصر الملكي.
من جانبها رحبت الملكة إليزابيث الثانية بطلب الدوقة كاميلا الطلاق، فيما وصفت مطالبها بـ "العار".
وأدى رفض الملكة تلبية طلب كاميلا دفع إلى الاعتقاد بأن شركة إنتاج سينمائية أو قناة إعلامية ربما تقترح على كاميلا أن تكشف عن تفاصيل حياة الأسرة الملكية في بريطانيا، مقابل مبلغ معين يضمن مستقبل الدوقة البالغة من العمر 66 عاما.