علا الفارس تدخل على خط أزمة أحلام العجارمة مع زوجها
علا الفارس تدخل على خط أزمة أحلام العجارمة مع زوجهاعلا الفارس تدخل على خط أزمة أحلام العجارمة مع زوجها

علا الفارس تدخل على خط أزمة أحلام العجارمة مع زوجها

دخلت الإعلامية الأردنية علا الفارس على خط أزمة زميلتها الإعلامية أحلام العجارمة مع زوجها وليد سقالاكي، مدافعة عن الأولى ومعلنة مساندتها لها.

وقالت الفارس في تغريدة نشرتها تعليقا على فيديو لقاء العجارمة مع ابنها الوليد، " تذكرت لما قالوا عني توقفت وانا طلبت اجازة ورحت امريكا وبعدها تعاقدت مع مكان اخر واستقلت والعالم نازلين تأليف اولهم زملاء … البنت طلبت اجازة الي مرقت فيه مو سهل .. واخيرا لو عندي ذرة شك انه احلام العجارمة بتألف او حتى قصدت الاساءة لأهل سوريا او غيرهم ما بكتب حرف.. الأمور حورت".

2022-07-Screenshot_4-6
2022-07-Screenshot_4-6

وأضافت مخاطبة المشككين بصحة روايتها " كيف بدها تتهم زوجها وبينهم محاكم ؟ عشان يستخدم الشيء ضدها قانونيا ؟ هو طلع بفيديو ما حد اشار له هو طلع واعترف وفوق هذا اتهمها بما ليس فيها ليبرر فعلته واجج الرأي العام ضدها .. انا ما بحب الظلم ابدا احلام ما قصدت الاساءة والايام كفيلة بتوضيح ذلك بعد ان يقول القانون كلمته الأخيرة".

2022-07-Screenshot_5-6
2022-07-Screenshot_5-6

وكان زوج الإعلامية الأردنية أحلام العجارمة، خرج في مقطع فيديو نشره على مواقع التواصل، نفى فيه قصة الخطف التي تعرض لها الوليد ابن المذيعة الأردنية.

وقال وليد سقالاكي مخاطبا الإعلامية الأردنية، إنه مبهور بـ“فيلم“ الاختطاف، طالبا منها إعطاءه رقم المخرج الذي استطاع تأليف وتمثيل قصة الاختطاف المزعومة، على حد وصفه.

ونفى سقالاكي كل ما ورد في تصريح العجارمة، حول وقوف عصابة كبيرة تتاجر بالبشر وراء خطف ابنها، مستهجنا رواية تهريب الطفل من إسطنبول ومن ثم إدخاله إلى إدلب، مشيرا إلى أن لا أحد يدخل إدلب ويستطيع الخروج من الحدود عن طريق التهريب.

وأوضح أن ابنه لم يخطف أبدا، مشيرا إلى أنه هو من أخذه بقرار من المحكمة التركية، مضيفا أنه على خلاف مع زوجته منذ 10 أشهر، ولغاية الآن هي على ذمته ولم يحدث طلاق بينهما.

وتابع أن هناك خلافا ومحكمة ودعاوى، ولكن دون طلاق حتى الآن، مستغربا من تصرف زوجته وخروجها على السوشيال ميديا، مضيفا أنه لا يستطيع رؤية ابنه حاليا سوى مرة في الشهر، واليوم الخامس من كل شهر، وبوجود رجال الشرطة.

وقال إنه بقرار من المحكمة استلم ابنه من أحلام، وقد استلمه وأدخله سيارته، ومن ثم قام بإعطائه لصديق له أوصله للحدود، وقد دخل الطفل الحدود بطريقة شرعية، وكان أمانة عند جماعة يعرفها لغاية ترتيب أوراقه الثبوتية ليعود ويأخذه من تلك الجماعة.

وكشف عن نيته بأنه كان ينوي وضع ابنه في إدلب بينما يستطيع اللحاق به ومن ثم البقاء معه وسط أهله في لبنان لمدة أشهر ريثما يتم حل الخلاف بينه وبين زوجته، ومن ثم يقوم بإعادة الوليد لأمه، مشيرا إلى أنه لم يكن ينوي أن يحرمها من ابنها.

وبين أن ولده بقي 10 أيام في إدلب وكان على تواصل دائم عبر الفيديو مع الجماعة التي كان يأتمنها عليه وكان يتحدث مع ابنه يوميا للاطمئنان عليه، كما بحوزته مقاطع فيديو للوليد وهو في إدلب تصف الأجواء التي كان يعيشها هناك وكيف كان يلقى حسن الرعاية والاهتمام.

وقال إنه هو من اتخذ قرارا بتسليم الوليد لوالدته، لأن الجماعة التي كانت تعتني به في إدلب تعرضت للضغط، مستنكرا ما قامت به زوجته من تصريحات وتقديم الشكر لعدة جهات على جهودها لتخليص ابنها من قصة اختطاف مزور.

وأكد أنه لا يخاف من أي إجراء قانوني، وأنه سيعود إلى تركيا وليس مطلوبا.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com