بعد اتهامهما بـ"اختلاقه".. شمس الأسطورة وزوجها يكشفان حقيقة طلاقهما
ردت الفنانة السعودية المعروفة باسم ”شمس الأسطورة“ وزوجها تركي القرني، على الاتهامات التي وجهت لهما باختلاق قصة طلاقهما للمرة الثانية.
وأكد الثنائي أن الطلاق "وقع بالفعل"، فيما أشار القرني، إلى أن "شمس هي من رغبت بذلك".
وكانت "شمس الأسطورة "قد أعلنت، مطلع شهر حزيران/يونيو الجاري، انفصالها عن زوجها تركي القرني للمرة الثانية.
وظهر "تركي"، في فيديو عبر حسابه الشخصي على "سناب شات" وتحدث عما يشاع حول انفصاله عن "شمس".
وقال: "خليني اختصر لكم حاجة، علشان ترتاحوا، أعترف لكم بحبي لشمس، ما هلاقي زوجة مرة ثانية زي شمس، وإذا ما رجعنا أنا وشمس مرة ثانية أنا ما هتزوج ثاني، وهعيش حياتي عازبًا، ريحوني واستريحوا".
ونشرت "الأسطورة" فيديو القرني، عبر حسابها على "سناب شات" وعلقت عليه: "وصلني هذا الفيديو من حساب تركي علشان ترتاحوا زي ما قال، وتعرفوا أن تركي مو هو إللي كان يبغى الطلاق، وللعلم أنا خلاص استلمت صكي، يعني مو فيلم زي ما بعضكم يقول".
وكانت الفنانة السعودية قد نشرت صورة تجمع بينها وبين طليقها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي ”سناب شات“، وكتبت عليها: ”رسميًا أعلن انفصالي عن تركي، والله يعوضني“.
وسبق أن أعلنت، مطلع كانون الأول/ ديسمبر من العام الماضي، عودتها لطليقها تركي القرني، بعد ظهورها سابقًا في عدة مقاطع فيديو تطلب منه العودة إليها، وتبدي ندمها على انفصالهما.
وقالت حينها إن تركي القرني ”كان زوجها الأخير، وحياتهما معًا كانت جميلة جدًا، إلا أن هناك أشياء كثيرة دخلت في حياتهما ودفعتها للانهيار“، متابعة أن ”علاقتهما ستعود مجددًا“.
كما ظهرت "شمس الأسطورة" في مقاطع فيديو سابقة وثقت فيها زيارتها لوالدة طليقها القرني، في محاولة لإعادة علاقتهما الزوجية.
واتهمت صديقة لها بأنها "السبب بطلاقها"، إذ أكدت في مقطع فيديو بثته عبر ”سناب شات“ أن الصديقة ”فتحت باب نار، وكانت تقذف كلامًا مسيئًا بينها وبين زوجها، ما أدى إلى خلافات مستمرة بينهما، انتهت بالانفصال“.
وأكدت أن طليقها ”هو رجل بمعنى الكلمة“، معترفة أنها ”كانت تسيء له بالكلام بين الناس، في الوقت الذي كان لا يقول عنها إلا كلامًا حسنًا“.
وقالت إن ”طليقها تركي لم ينقطع عنها، ولم يخرج من حياتها تمامًا، إذ ما زال يدير مشاريع بينهما، ويقوم بحل جميع مشاكل العمل، وتعتمد عليه كثيرًا فيه، كما أنه يمتاز بعلاقة حسنة مع أبنائهما“.
