روان بن حسين تكشف شرطها للزواج من جديد (فيديو)

كشفت الفاشينيستا ومشهورة مواقع التواصل الكويتية روان بن حسين، شروط زواجها من جديد.

وأكدت بن حسين، في لقاء مرئي مع جريدة "القبس" الكويتية، أنها "لا تمانع في الزواج من جديد"، ولكن مع من وصفته بـ"الشخص الصح"، الذي يخاف على ابنتها مثل خوفه عليها.

وشددت على أن "أهم شيء بالنسبة لها في الوقت الراهن هو ابنتها ومصلحتها"، مشيرة إلى أنها "على استعداد أن تظل بلا زواج مرة أخرى حال عدم تقدَّم لها الشخص المناسب الذي يحافظ على ابنتها".

وقالت إن "ما يهمها أن تنشأ ابنتها في بيئة مناسبة وسليمة بعيدا عن أي ضغوطات، وأن هذا ما تسعى إليه حاليا وليس مصلحتها الشخصية".

وتابعت روان بن حسين: "والدي ترك عمله وحياته في الكويت وعاش في دبي من أجل أبنائه".

يشار إلى أن بن حسين، أعلنت في تموز/يوليو 2020، انفصالها عن زوجها رجل الأعمال الليبي يوسف المقريف.

وحينها شغلت قضية انفصالها عن زوجها الرأي العام في الخليج؛ بسبب زعمها نقل زوجها مرض إليها، بعدما كشفت أسبابا صادمة وراء الانفصال، وهاجمت المقريف بشراسة.

وأكدت أنها لم تكن تملك الشجاعة للحديث، إلا أنها قررت حسم الأمر؛ بسبب الضغوط النفسية التي تعيشها.

وأشارت الفاشينيستا الكويتية آنذاك إلى أن "زوجها خانها مع فتيات أخريات، ونقل لها مرضا جنسيا بسبب علاقاته العشوائية"، مضيفة: "أنها باعت مجوهراتها لتأمين مصروف ابنتها".

وقالت: "تزوجته وحملت بطفلتي، وكنت أطارده من دولة إلى دولة لأنني أعتقد أن هذا سلوك طبيعي في علاقة حب طبيعية، إلى أن اكتشفت أنني في علاقة حب سامة".

من جانبه، رد حينها طليقها رجل الأعمال الليبي يوسف المقريف، بالقول: "أوعوا تسمعوا من طرف واحد، لعل المتظاهر بالملائكة يكون هو الشيطان الرجيم".

والجدير ذكره أنه، في آذار/مارس الماضي، شنَّت روان بن حسين، هجوما لاذعا على متابعيها، من خلال مقطع ظهرت فيه عبر حسابها على ”سناب شات“.

وجاء الهجوم من روان بن حسين، عبر ”سناب شات“ بذريعة أن متابعي المشهورة لا يزالون يذكرون طليقها ويربطون بينه وبين أغانيها التي أطلقتها مؤخرا.

https://dai.ly/x894v14

وقالت روان بن حسين: ”هناك شيء مهم أريد التحدث عنه بصراحة، وهو أنني أشاهد الكثير من التعليقات على "تويتر"، و"تيك توك"، أن روان لم تتخطَّ طليقها، وعملت أغنية عن طليقها“.

وأضافت: ”لا تغنيلي ليست عن طليقي، وأديوس ليست عن طليقي، والأغاني المقبلة التي سأغنيها ستكون حزينة، وعن الفراق والحب، ولكنها ليست عن طليقي“.