شهاب "ملح الإنستغرام" يزعم سحب جنسية فاشينيستا بالكويت
زعم نجم مواقع التواصل الاجتماعي شهاب مرتضى غفوري، والشهير بـ"شهاب ملح الإنستغرام"، صدور حكم ضد فاشينيستا في الكويت وسحب جنسيتها.
وقال شهاب في تفاصيل الواقعة – دون أن يكشف هوية الفاشينيستا – إن هناك إحدى الفاشينيستات التي تسببت بظلمه طوال سنتين، وحاولت الإيقاع به أكثر من مرة، حتى تسببت بصدور حكم إبعاده عن الكويت.
ونشر منفعلا في مقطع فيديو بثه عبر "سناب شات"، مقطعا صوتيا لشخص، يقول له: "أبشرك انسحبت جنسية..".
وأكد أنه صدر حكم بسحب جنسية الفاشينيستا المعنية، معلقا: "الحين وين اللي يقول زين اللي سو لما طلعوك من الكويت، يدافعون (..) راحت قدمت للمباحث عن شهاب (..) وين الحين، تكلموا البعض وينكم (..) تكلموا الحين".
وألمح على الفاشينيستا أنها "تمتعت بجنسية مزورة طوال ثلاثين سنة، وعاشت كأنها كويتية".
وتابع: "ولا هي كويتية، ولا هي كندرية، الحين أصدروا الحكم أن جنسيتها تزوير، وأبوها منحاش منها ومن عمامها.. ولدج أنتي ما أدري يا بدون يا إيراني، شلون أنتي وخرتيني عن أمي الله يسوي شوي، شوية شوية.. شفتي شلون!".
https://www.dailymotion.com/video/x87lsfz
ووجه رسالة لمشهورات لم يسمّهن: "أي وحدة تفكر تضرني، حتى لو ضرتني وفازت، الحلقة الأخيرة حيكون عوارها حيل، (..) أي وحدة تفكر تضرني.. آخرتج تحت القبر، أي وحدة تفكر".
ولفت إلى أن الفاشينيستا المعنية تعمدت وضع اسم فقط لها على سناب شات، دون أي كنية كانت تنسبها لنفسها على غرار "الكندري": "ماسحة بسناب كندري، حاطه بس اسم بروحها، طحتي بمصيبة، الدور ياي على غيرك بعد، إذا أي حد يفكر معروفي ينكر، ما يهمني أهم شي أحرقها، أي أحد يفكر".
وأوضح أن الفاشينيستا المعنية هي في الأصل عراقية من أم مصرية، ناشرا مقطع فيديو مموها لها، وكذلك صورة دون أن يكشف عن هويتها.
وأكد في منشور عبر حسابه في "سناب شات" أنه سيقوم بوضع صورة عن الحكم على الفاشينيستا في وقت لاحق، وذلك إثباتا لصحة كلامه.
وكان حكم صدر بحق شهاب "ملح الإنستغرام" قبل نحو عامين بإبعاده عن الكويت، بتهمة مخالفة الآداب العامة.
وفي أول ظهور عقب إبعاده، خرج شهاب للحديث عن حقيقة تورطه بفيديوهات مخلة بالآداب.
وبين شهاب الإيراني أن صديقاته من الفتيات المشاهير عندما كنّ يظهرن معه كان بغرض المصلحة، مردفا: ”أنا بساعدهم في السالفة وبجيبلهم إعلانات هي كده السوشيال ميديا كلها مصلحة.. وأنا ما بقولكم إني أنا شريف روما“.
