عندما نخلو مع أنفسنا ونكون متأكدين من أننا غير مراقبين، فهذا الوقت هو ملكنا ونتصرف فيه على سجيتنا ونقوم بأعمال نحيطها بسرية تامة:
1- التبول أثناء الاستحمام تحت الدوش، ورغم أن المرحاض ليس ببعيد إلا أننا لانعير ذلك اهتماما.
2- لصق الشعر المتساقط على حائط الحمام بدلاً من وضعه في القمامة.
3- التساهل في تغيير إسفنجة المطبخ بعد استعمالها لفترة طويلة، علماً بأن وضعها في الماء والصابون عند الاستعمال لا يلغي الحاجة لاستبدالها.
4- الإهمال في تغيير منشفة اليد، حيث نمضي بعض الوقت في البحث عن مكان نظيف لتنشيف الأيدي.
5- الاستعاضة عن استعمال الملعقة باستخدام الأصابع للحس شوكولاتة الفول السوداني.
6- الاحتفاظ بالأكل الباقي من الوجبات لفترة طويلة في الثلاجة على الرغم من علمنا أننا لن نأكله، وأن هناك فرصة 80% لينمو العفن عليه.
7- مسح الملاعق الفضية بدلاً من غسلها، متغاضين عن أنها مليئة بالجراثيم بعد استعمالها.
8- إعادة استعمال المنشفة الورقية عدة مرات طالما أنها غير مبتلة ولاتوجد عليها آثار قذارة.
9- تجميع أكياس القمامة قرب صندوق الزبالة بدلاً من وضعها في الداخل.
10- شفط بقايا الطعام بالمكنسة الكهربائية، ومع عدم إفراغ كيس المكنسة تبقى الخضار والأكل مع القمامة والغبار والأوساخ لمدة شهر على الأقل.
11- التغاضي عن النظر والتفتيش عما تحت الفراش، وفي حالة التعزيل أوالقرار بتغيير السكن نكتشف مفاجآت صادمة.