حزب الله يعلن أنه استهدف بالمسيرات قاعدة عسكرية إسرائيلية في حيفا الجمعة
لازالت الاتهامات الجنائية تلاحق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بعدما اتهمته صحفية أمريكية باغتصابها عام 1996.
إي جين كارول.. ادعت في 2019 في كتاب لها، أن ترامب قام باغتصابها بمتجر في نيويورك في ربيع 1996، لكن سرعان ما نفى الرئيس الأمريكي آنذاك تلك الاتهامات.
ترامب في رده على كارول وقتها، قال بإنها ليست من النوع الذي يفضله من النساء، ما دفعها لرفع قضيه ضده تتهمه بالتشهير، لكن حصانته كرئيس دولة في ذلك الوقت حالت دون إكمال الإجراءات في القضية.
وبعد أكثر من 25 عاما على الواقعة المزعومة، دخل قانون في ولاية نيويورك حيز التنفيذ، مفاده بأنه يسمح لضحايا الاعتداءات الجنسية بإطلاق إجراءات قانونية ضد المعتدين، حتى ولو مر على الاعتداء سنوات، الأمر الذي دفع كارول لمعاودة مقاضاة ترامب.
محامي ترامب وصف دعوى كارول بالطمع والسعي إلى الشهرة، فهل تؤثر كثرة الدعاوي القضائية التي يواجهها الرئيس الأمريكي السابق على نيته في التقدم للفوز بولاية رئاسية أخرى؟