وتأمر وثيقة أخرى بإعدام 2459 عسكرياً من أبناء الطائفة العلوية وإخبار ذويهم بأنهم "استشهدوا في ساحات المعركة"، وسبب الإعدام هو عدم الامتثال للأوامر العسكرية، بالإضافة إلى احتجاز 1796 عسكريا حينها وإخبار ذويهم أنهم مختطفون، ويرجع تاريخ هذه الوثيقة إلى 1 مارس 2015.