ومنذ سقوط نظام الأسد وإطلاق سراح السجناء انتشرت قصة هذا السجين الذي خرج فاقدًا لذاكرته بعد سنوات طويلة من الاحتجاز في سوريا، حيث ظن الجميع أن هذا الرجل هو ابن العشيرة المفقود، لاسيما مع التشابه الكبير في الملامح، خاصة مع الفجوة الزمنية التي جعلت العديد يعتقدون أن الوقت قد غير شكله.