"هيئة تحرير الشام" والفصائل المسلحة المشاركة المتحالفة معها تعلن سيطرتها على مدينة إدلب بالكامل.
المرصد السوري لحقوق الإنسان أكد أن إدلب أصبحت "تحت سيطرة الهيئة"، لافتًا إلى أن "الجيش السوري سلّم حلب ثاني أكبر مدينة في سوريا قبل إدلب".
وقال رامي عبد الرحمن مدير المرصد إن "الهيئة قد تنتقل إلى ريف حماة الشمالي والشمالي الغربي، وهنا ينتهي وجود السلطة السورية في كامل الشمال السوري".
وعلى جانب العمليات في إدلب، أعلنت قوات الفصائل المسلحة بسط سيطرتها على قرى وبلدات "كفريا" و"سرجة الشرقية" و"سرجة الغربية" و"تل الدم" و"البرج" و"سنجار" جنوب شرقي إدلب.