كشف حفل الكرة الذهبية الأخير عن مجموعة من الرسائل التي من شأنها أن تقضي على تلك الجائزة بشكل نهائي في خلال سنوات قليلة من الآن.
فاز رودري بالجائزة وكان يستحقها على بعض المستويات، لكن فوزه بها أثار غضب الملايين من عشاق ريال مدريد والمنتخب البرازيلي بسبب خسارة فينيسيوس جونيور لها.
وبسبب ما حدث ظهرت مجموعة من الرسائل التي يمكنها ومن شأنها أن تقضي على جائزة الكرة الذهبية في السنوات المقبلة، وتقلل من قيمتها وأهمية متابعتها.
موقف الملكي:
كانت الرسالة الأبرز في تلك الليلة هو الغياب الكامل لريال مدريد عن مراسم التتويج بالجوائز، رغم أن النادي الملكي كان له ثلاثة انتصارات أخرى في الحفل.
فاز كيليان مبابي بجائزة جيرد مولر مناصفة مع هاري كين، وفاز كارلو أنشيلوتي بجائزة مدرب العام، بينما كان نادي ريال مدريد نفسه هو نادي السنة على مستوى أندية الرجال.