وقال محسن كامل أبو أحمد، شقيق العروس، إن بوسي ”لقيت ربها أثناء عقد قرانها، وكانت ترتدي ثوب عقد القران وسط الفتيات والسيدات، وكان في ذلك الوقت يتم التوقيع على قسيمة الزواج من العريس والشهود، وعندما طلب المأذون توقيعها دخل إليها ليطلبها ووجد الابتسامة على وجهها، وعندما تحدث معها فوجئ بمفارقتها الحياة، ولم تظهر أي علامات مرضية عليها، لكنها رحلت فجأة بإرادة الله“