رغم تعدد تواريخ الاحتفال بيوم الأب أو ”عيد الأب“ عالميا، إلا أنه يُنظر إلى يوم 21 يونيو / حزيران من كل عام على أنــــه أكـــــثر يــــــوم رســـــمي لـــــــــلأب
يعود الفضل في تدشين يوم الأب إلى فتاة أمريكية تُدعى ”ســـونـورا لويس سمارت دود“، التي سـعت لتكريم والدها وليم جاكسون ســـــــــــمارت
ولوليم قصة حزينة، حيث أشرف بعد وفاة زوجته ”سمارت والد سونورا“ العام 1898، على تربية أطفاله الستة
ولذا، سعت سونورا لتكريم والدها من خلال تقديم عريضة تُوصـــى بتخصيص يوم للاحتفال بيــــوم
الأب العالمي، حيث أيدت هذه الـــعريضة بـــــعض الــــــــفئات
وعلى إثر ذلك، احتفلت مدينة سبوكين بأول يوم عالمي للأب في 19 يونيـــــــــو 1910، لتنتشر هذه المناسبة في أغلب دول الــــــــــعالم