وأشار إلى أن "البحث الجنائي لم يتوصل لحقيقة الواقعة، ولم يُذكر اسم المجني عليه أصلاً في العبارات، وهناك أمر مهم وهو أنني تواصلت مع ماركوس راشفورد عن طريق أشخاص في بريطانيا، وقالوا إنه لا يعرف أمراً عن القضية، ولا يُدير حسابه الشخصي، لكن هناك شركة راعية تدير حساباته عبر مواقع التواصل"