وقال المصدران القضائيان إنه ”بينما أعطت إحالة عويدات دفعة للقضية، طلب القاضي زياد أبو حيدر، الذي كلفه عويدات بنظرها، التنحي بسبب حساسية القضية على ما يبدو".
وأضاف أحد المصادر: ”عمليًا توقفت القضية لأول مرة منذ عام ونصف العام“، مضيفًا أن ”هذا أمر خطير “ لأنه لا يوجد قاض يشرف على التحقيق حاليًا، ويمكن أن يبقى طي النسيان لفترة طويلة.