أما عن الانتقال من إنسان إلى آخر، فإن هذا الفيروس ينتقل عن طريق جزيئات الجهاز التنفسي التي تتخذ شكل قطيرات تستدعي عادةً فترات طويلة من التواصل وجهاً لوجه، مما يعرّض أفراد الأسرة من الحالات النشطة لخطر الإصابة بعدوى المرض بشكل كبير.
كما ينتقل بعد العلاقات الحميمة بسبب مخالطة إفرازات السبيل التنفسي للشخص المصاب، أو عن ملامسة أشياء لُوِّثت بسوائل المريض أو بمواد تسبب الآفات.