وفق قرار صادر، عن رئيس الجمهورية اليمنية، عبدربه منصور هادي، أصبح الدكتور رشاد العليمي رئيسًا لمجلس القيادة الرئاسي اليمني، المكون من 7 أعضاء
مشواره السياسي
بدأ الرجل مشواره في تقلد المناصب، بداية كمدير عام للشؤون القانونية بوزارة الداخلية اليمنية، ثم تدرج في المناصب، حتى أصبح رئيسا لدائرة الهجرة والجوازات والجنسية عام 1994
مشواره السياسي
تقلد منصب نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير للداخلية في 2008،
عين عضوا في اللجنة الدائمة لحزب المؤتمر الشعبي العام في 2008، وبات مستشارًا للرئيس اليمني منذ 2014
انفجار مسجد "النهدين"
في منتصف العام 2012، تمكن العليمي من السير على قدميه مجددًا، بعد رحلة شاقة لتلقي العلاج، قضاها بين السعودية وألمانيا، إثر تعرضه لإصابة بالغة في حادثة انفجار مسجد ”النهدين“ الشهيرة بدار الرئاسة اليمنية، وسط موجة الاحتجاجات الشعبية التي شهدتها البلاد
وعقب انطلاق عملية ”عاصفة الحزم“ العسكرية التي شنتها قوات التحالف العربي بقيادة السعودية، ضد ميليشيات الحوثي ترك العليمي رفيقه السياسي علي عبدالله صالح، وفضل مغادرة البلاد نحو السعودية