و ذكرت الصحيفة أن”العائلات اضطرت في المناطق الريفية، لبيع أطفالهم مقابل سداد ديونهم التي لا يستطيعون الوفاء بها، إلى أسر أفضل حالا، أو زعماء قبليين في مدينة هرات الواقعة شمال غرب أفغانستان، كما قام رجال ببيع الكلى خاصتهم في السوق السوداء. وعلى طول الحدود مع إيران يوجد الآلاف الذين يريدون العمل، ويتحملون مقابل ذلك الضرب المبرح من جانب قوات الأمن“