أنهى الراقص والدي جي الأمريكي الشهير "ستيفن تويتش بوس" حياته منتحرا في أحد فنادق لوس أنجلوس، في خبر أصاب عائلته والوسط الفني ومحبيه بالصدمة.
وكشف موظفون في الفندق، الذي يبعد بضعة أمتار فقط عن منزل الدي الجي الأمريكي، بأن ستيفن، 40 عامًا، بدا سعيدًا عند دخوله إلى الفندق، ولم يظهر عليه أي حزن أو اكتئاب، وكان بحوزته كيس صغير.
وصباح الثلاثاء، عثر موظفو الفندق على ستيفن، ميتًا في حمام غرفته، إثر إصابته بطلقة نارية في الرأس، فيما أكد موظفو الفندق بأنهم لم يسمعوا صوت الطلقة النارية.
ووفق وسائل إعلام، فإن زوجة ستيفن، أليسون هولكر، 34 عامًا، كانت وقبل وقوع الحادثة بساعات، قد تقدمت ببلاغ للشرطة، حول مغادرة زوجها للمنزل دون سيارته وعدم إجابته على مكالماتها، وهو أمر
لا يحدث عادة.
وأظهرت تحقيقات الشرطة أن ستيفن مات متأثرًا بجروح خطيرة في الرأس سببها عيار ناري، دون وجود أي