ولفت التقرير، إلى أنّ "الجمعية تعنى بالطبقات الهشة، ومن بينها المهاجرون، لكن مع ارتفاع معدلات التضخّم اتسعت دائرة الفئات التي تستفيد من التبرعات التي توفرها الجمعية،
كالطبقات المتوسطة التي لم تعد قادرة على مواجهة ارتفاع الأسعار وانخفاض الرواتب، والمتقاعدون، والعمال الفقراء، وغيرهم".