الحروب والتكتلات تمزّق مانشستر يونايتد.. تعرف على التفاصيل
الحروب والتكتلات تمزّق مانشستر يونايتد.. تعرف على التفاصيلالحروب والتكتلات تمزّق مانشستر يونايتد.. تعرف على التفاصيل

الحروب والتكتلات تمزّق مانشستر يونايتد.. تعرف على التفاصيل

يشهد فريق مانشستر يونايتد عدة حروب جانبية تهدد استقراره وتضع الفريق فوق فوهة بركان قابل للانفجار في أي وقت وذلك منذ اعتزال الأسطورة السير أليكس فيرغيسون من التدريب صيف 2013 بعد مسيرة حمل فيها الفريق نحو صدارة ألقاب الدوري الإنجليزي الممتاز.

ويقود الحرب في مانشستر يونايتد لاعبون قدامى أو من أطلقت عليهم صحيفة "دايلي ميل " قسم 1992، والذين جعل منهم السير فيرغسون نجومًا في إنجلترا والعالم.

وسبق للمدرب الفرنسي جيرارد هولييه أن اشتكى من نفس الأمر لكن في فريق ليفربول بعد إقالته من منصبه في 2004، وقال:" يجب أن تعرفوا أن 28 لاعبًا ومدربًا سابقًا للفريق يتعاونون مع وسائل الإعلام." في إشارة لتأثيرهم على الرأي العالم في الفريق مستفيدين من إنجازاتهم وعشق الجماهير لهم.

والظاهر أن نفس التجربة يعيشها مانشستر يونايتد فعدة لاعبين كبار يتعاونون مع الإعلام وعلى رأسهم قادة الفريق السابقين ريان غيغز وغاري نيفيل وبول سكولز وريو فيرديناد.

وكان القادة السابقون وراء إقالة ديفيد مويس ولويس فان غال حين انتقدوا طريقة لعبهم وخططهم وهاجموهم بشكل كبير، ويكررون نفس الشيء مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو.

وانتقد الثنائي بول سكولز وغاري نيفيل المدرب البرتغالي ونجمه الفرنسي بول بوغبا وهو ما أدى لتراشق التصريحات بينهم وبين المدرب والنجم الفرنسي ووكيل أعماله.

وقاوم المدربان السابقان الأسكتلندي ديفيد مويس والهولندي فان غال كثيرًا للخروج من ظل السير فيرغسون، وهو ما يحاول مورينيو بدوره تجاوزه رغم تاريخه الحافل كمدرب ورغم شخصيته القوية.

وأصبح الثنائي بول سكولز وغاري نيفيل يطلقان القذائف في وجه المدرب البرتغالي والرئيس التنفيذي للفريق، وهو ما دفع الأنصار للقيام بحملة ضد الرئيس التنفيذي لإقالته بعدما قرر مساندة المدرب البرتغالي.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com