5 علامات تبشر بتجربة ناجحة لميدو مع الإسماعيلي
تجربة جديدة يخوضها المدرب أحمد حسام "ميدو" مع فريق الإسماعيلي، بعد أن سبق له قيادة الزمالك في الموسم قبل الماضي، وقاده للتتويج بلقب كأس مصر، وأيضاً دور المجموعات ببطولة دوري أبطال إفريقيا واحتلال المركز الثالث بمسابقة الدوري.
ميدو يدخل تجربة الإسماعيلي بطموحات مختلفة، بعيداً عن أحلام العودة للبطولاتـ ولكن بمنطلق بناء فريق قوي، يملك عناصر مميزة قادرة على إعادة أمجاد الدراويش.
وترصد شبكة "إرم" الإخبارية، أبرز العلامات التي تبشر بنجاح تجربة ميدو مع الإسماعيلي.
الصفقات الناجحة
أبرم ميدو عدة صفقات ناجحة لترميم صفوف الإسماعيلي، على رأسها شيكابالا، ومحمد صبحي حارس المرمى، ومروان محسن وعماد حمدي ومصطفى عفروتو.
ميدو نجح في تكوين فريق قوي للدراويش، بعيداً عن صفقات الشو الإعلامي، أو اللاعبين أصحاب التكلفة العالية، بل أغلب الصفقات لم تكلف الإسماعيلي الملايين التي أنفقتها أندية منافسة مثل الأهلي والزمالك وإنبي.
مزيج الخبرة والشباب
صنع ميدو مزيجاً رائعاً من الخبرة والشباب في صفوف الدراويش، بعد أن نجح في ضم بعض عناصر الخبرة مثل محمد صبحي وشيكابالا، مع وجود شوقي السعيد وأحمد سمير فرج وحسني عبدربه، في وجود بعض العناصر الواعدة، مثل عماد حمدي وإبراهيم حسن وعمر الوحش وبناهيني ومروان محسن ومصطفى عفروتو، وهو ما يبشر بفريق قوي للدراويش.
توافر البدائل
لأول مرة منذ فترة طويلة، يملك الإسماعيلي عدة بدائل في أكثر من مركز، وربما يبقى النقص الوحيد في مركز قلب الدفاع، بوجود 3 لاعبين فقط، هم محمود متولي وشوقي السعيد وطه عادل.
ويملك الإسماعيلي حارسين مميزين هما محمد صبحي ومحمد عواد، كما لديه أجنحة مميزة مثل سعد حسني وكريم الضو وعبد الرحمن حسان وبهاء مجدي وأحمد سمير وأحمد سمير فرج ومحمود حمد.
وتبقى قوة الدراويش في لاعبي الوسط المتميزين حسني عبدربه والوحش ومحمود متولي ومحمود عبد العزيز ومحمد فتحي وعماد حمدي وشيكابالا وإبراهيم حسن وجبرين.
الطموح الشخصي
يملك ميدو طموحاً شخصياً يجعله يبحث عن النجاح بأي طريقة في تجربته مع الإسماعيلي، للتأكيد أنه مدرب المستقبل للكرة المصرية.
احتواء أزمات الجمهور
نجح ميدو في احتواء العديد من أزمات الجمهور مع لاعبي الفريق، كما سيطر على نجوم الدراويش، مثل حسني عبدربه وشوقي السعيد.
