6 مواهب عربية قادرة على اللعب في الريال وبرشلونة
6 مواهب عربية قادرة على اللعب في الريال وبرشلونة6 مواهب عربية قادرة على اللعب في الريال وبرشلونة

6 مواهب عربية قادرة على اللعب في الريال وبرشلونة

بعد تفضيل منير الحدادي اللعب لمنتخب إسبانيا، بات رسمياً برشلونة وريال مدريد بدون أي لاعبين عرب، وذلك رغم أن الحدادي كان يعتبره البعض لوقت قريب العربي الوحيد الذي استطاع أن يلعب في صفوف الفريق الأول للنادي الكتالوني.

لكن بعد قرار الحدادي الصادم للمغاربة والعرب، يمكننا أن نقدم هنا في (إرم) قائمة أولية للاعبين العرب القادرين على الدفاع عن ألوان البلانكو أو البلاوغرانا بفضل تألقهم مع أنديتهم ومنتخباتهم العربية التي يدافعون عن ألوانها دون أن يحملوا جنسيات أوروبية أخرى!

ياسين براهيمي



القصير المكير الذي تألق في مونديال البرازيل مع الخضر، بات بالفعل أحد أهم لاعبي أوروبا المطلوبين في الأندية الكبيرة، خاصة بعد تألقه في أولى مباريات فريقه بورتو البرتغالي في دور المجموعات ضمن دوري أبطال أوروبا.

فلاعب وسط "الخضر" سجل نصف أهداف فريقه بورتو في مرمى باتي بوريشوف البيلاروسي(6-صفر)، في أولى مباريات دور المجموعات في البطولة الأوروبية الأم، ليجذب أنظار العالم له وليس أوروبا وحدها، إذ أصبح أول لاعب عربي ورابع أفريقي يسجل ثلاثية "هاتريك" في مسابقة دوري أبطال أوروبا.

لينضم بذلك إلى العاجي ديدييه دروغبا والكاميروني صامويل إيتو والنيجيري يعقوبو إييغبيني الذين سجلوا ثلاثيات في المسابقة القارية الأولى، ليلفت بهذا الأداء الرائع أنظار الريال، ويأتي نجم كزين الدين زيدان ويصرح بأنه اقترح على مسؤولي النادي الملكي التعاقد مع براهيمي قبل سنوات.

محمد صلاح

بالطبع بعد انتقاله إلى تشيلسي الإنجليزي الموسم الماضي، بات المصري محمد صلاح خياراً بعيداً عن كبار الليغا، خاصة بعد قلة مشاركته في تشكيلة جوزيه مورينيو.

لكن ربما بعدما يشارك بشكل أساسي في الفترة المقبلة سيكون تحت أنظار الناديين، خاصة وأنه سنه مازالت صغيرة وينتظره مستقبل باهر في الكرة الأوروبية.

علي عدنان



الدولي العراقي، المحترف في صفوف نادي ريزا سبور التركي قدم ومازال مستويات رائعة مع فريقه، سواء على الصعيد الدفاعي، أو حتى على مستوى إحراز العديد من الأهداف الحاسمة.

وفرض مدافع المنتخب العراقي، نفسه بقوة رفقة فريقه التركي هذا الموسم، حيث أصبح واحداً من أفضل المدافعين في ملاعب كرة القدم الأوروبية، الأمر الذي جعله محط اهتمام أكبر الأندية الأوروبية.

سفيان فيغولي

فيغولي ليس غريباً على الليغا، لأنه يلعب في صفوف فالنسيا قبل أربع سنوات، وتألق كثيراً أمام ريال مدريد وبرشلونة، ومن الطبيعي أن تنزل إليه عيون الناديين، بل على الأرجح هو العربي الأقرب حالياً ولو بشكل نظري للعب في صفوف أحد الناديين العملاقيين.

عمر عبد الرحمن (عموري)

نجم العين الإماراتي والمنتخب الأبيض أحد أفضل المواهب العربية والآسيوية حالياً، وساهم بشكل كبير في فوز الأبيض بكأس الخليج الأخيرة، كما صعد بالعين إلى قبل نهائي دوري أبطال آسيا قبل الخسارة أمام الهلال السعودي بثلاثية نظيفة.

تلقى من قبل عرضاً من آرسنال الإنجليزي، ويتردد من الحين والآخر أن عدد من الأندية الأوروبية خاصة الإنجليزية تريد التعاقد معه، لكن شهرته العربية والآسيوية وضعف المقابل المادي يحول بينه وبين الانتقال لأوروبا، وربما يكون عرضا من الريال أو البارشا هو العرض الذي لا يمكن رفضه.

رامي ربيعة

مدافع الأهلي المصري السابق ومنتخب مصر الأول ونجم سبورتينغ لشبونة الحالي، ربيعة كان أحد أهم اللاعبين الشباب في تشكيلة المنتخب المصري الأول في فترة تولي الأمريكي بوب برادلي المسؤولية، وذلك رغم سنه الصغيرة.

فربيعة يتعلم سريعاً ويملك قدرات قيادية داخل الملعب، رغم سنه الصغيرة التي لم تدور حول التاسعة عشرة، وجاء انتقاله إلى لشبونة وضمه في القائمة الأوروبية للفريق رغم إصابته، ليثبت للجميع كم هو مهم لتشكيلة فريقه البرتغالي.

انتقال ربيعة إلى أوروبا في سن صغيرة يمكن أن يضعه ضمن خيارات كبار الليغا، خاصة وأن لشبونة هو النادي الذي انطلقت منه موهبة الدون رونالدو قبل انتقاله إلى مانشستر يونايتد ومن ثم انتقاله للريال.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com