وتواجه أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم تدقيقًا حكوميًا متزايدًا في أوروبا، والولايات المتحدة، فيما يتعلق بمزاعم بأن شركة "كامبردج أناليتيكا" للاستشارات السياسية والتي يقع مقرها في لندن استخدمت بشكل غير لائق معلومات تخص المستخدمين لتكوين لمحات عن الناخبين الأمريكيين استخدمت فيما بعد في المساعدة بفوز الرئيس دونالد ترامب في انتخابات 2016.
وفي أول تعليقات علنية له منذ تكشفت الفضيحة مطلع الأسبوع، كتب الرئيس التنفيذي في منشور على فيسبوك أمس الأربعاء أن الشركة "ارتكبت أخطاء، وينبغي فعل المزيد، وعلينا أن نتحرك وننفذ".