انقلاب موازين القوى السياسية في البرلمان الأوروبي‎
انقلاب موازين القوى السياسية في البرلمان الأوروبي‎انقلاب موازين القوى السياسية في البرلمان الأوروبي‎

انقلاب موازين القوى السياسية في البرلمان الأوروبي‎

احتفظت القوات المؤيدة للاتحاد الأوروبي بغالبية كبرى في البرلمان الأوروبي، لكن المجلس سيضطر الآن لطي صفحة الثنائية الحزبية التاريخية، بعد انتخابات يخرج منها مشتتًا أكثر من أي وقت مضى.

لم يعد بإمكان المحافظين المسيحيين الديمقراطيين في حزب الشعب الأوروبي والاشتراكيين الديمقراطيين في كتلة الاشتراكيين والديمقراطيين أن يشكلوا معًا غالبية، لكنهما يبقيان أكبر كتلتين في المجلس.

وكلفهم تقدم القوميين والشعبويين وكذلك الليبراليين والخضر، عشرات المقاعد في البرلمان الأوروبي الذي يضم 751 مقعدًا.

ولن تتمكن كتلتا الحزب الشعبي الأوروبي، (نحو 180 مقعدًا) والاشتراكيين والديمقراطيين (150 مقعدًا) بحسب التوقعات، من إعادة تشكيل "التحالف الكبير" الذي أتاح لهما سابقًا بناء توافقات حول نصوص تشريعية وتقاسم المناصب القيادية.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com