تداول نبأ وفاة الأمير السعودي عبدالعزيز بن فهد مجددًا.. وهذه حقيقتها
تداول نبأ وفاة الأمير السعودي عبدالعزيز بن فهد مجددًا.. وهذه حقيقتهاتداول نبأ وفاة الأمير السعودي عبدالعزيز بن فهد مجددًا.. وهذه حقيقتها

تداول نبأ وفاة الأمير السعودي عبدالعزيز بن فهد مجددًا.. وهذه حقيقتها

تداولت وسائل إعلام قطرية مجددًا، خبر وفاة الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود، معتمدة هذه المرة على معلومات مسجلة في موسوعة ويكيبيديا الحرة.

وذكرت المصادر الخبر قائلة: "إن ويكيبيديا ،سجلت أن الأمير عبدالعزيز بن فهد، توفي في السادس من شهر نوفمبر الجاري" ،متناسية أن النشر في الموسوعة حر، ولا يمكن الاعتماد عليه كمصدر، حيث يمكن لأي كان الدخول، وإضافة ما يريد من معلومات على الموسوعة.

اقرأ أيضا:

وتتيح موسوعة ويكيبيديا حرية النشر، والتعديل على المواضيع المنشورة، وبالتالي لا يمكن الاعتماد عليها كمصدر موثوق للأخبار.

وتداول مغردون سعوديون على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الأسبوع الماضي، أنباء عن وفاة الأمير عبدالعزيز في سيناريوهات مختلفة؛ تتسق مع شخصية الشاب ،الذي طالما كان حديثًا للنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي؛ بآرائه ومواقفه "الغريبة" من قضايا داخلية وخارجية.

ونفى مصدر سعودي رسمي ،خلال حديث مع "إرم نيوز"، حينها الشائعات عن وفاة الأمير، مؤكدًا أنها "عارية عن الصحة".

ولاحقًا قالت وزارة الإعلام السعودية: "إن الأمير عبد العزيز بن فهد ،ما زال "على قيد الحياة ويتمتع بصحة جيدة".

وغاب الأمير فهد عن الساحة الإعلامية، ونقاشات مواقع التواصل الاجتماعي ،منذ نحو شهرين، إذ توقف عن التغريد في حسابه بموقع تويتر، والذي كان المنصة الدائمة له لكتابة آرائه المثيرة للجدل في مختلف القضايا.

ويكتب الأمير عبدالعزيز بين فترة وأخرى تغريدات غير مفهومة في معناها، أو تتضمن أخطاءً إملائية تزيدها إبهامًا أيضًا، كما يعبر -أحيانًا- عن مواقف سياسية مخالفة لمواقف بلاده الرسمية ،التي لا يتردد في انتقادها.

وأعلن قبل نحو شهرين عن تعرض حسابه للاختراق، بعد أن أثار الجدل بتغريدات عن بضع قضايا بينها إمكانية تعرضه للقتل، فيما لا يتردد كثير من المدونين بانتقاده، والتشكيك في قواه العقلية.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com