لهذا السبب.. تحولت الإعلامية أريج العبدالله إلى "بطلة" في أعين السعوديين
لهذا السبب.. تحولت الإعلامية أريج العبدالله إلى "بطلة" في أعين السعوديينلهذا السبب.. تحولت الإعلامية أريج العبدالله إلى "بطلة" في أعين السعوديين

لهذا السبب.. تحولت الإعلامية أريج العبدالله إلى "بطلة" في أعين السعوديين

تحولت الإعلامية السعودية، أريج العبدالله، بين ليلة وضحاها إلى "بطلة" في نظر ناشطين ومغردين في المملكة.

ورغم أن الإعلامية اعتادت الهجوم المستمر عليها من قبل سعوديين، بسبب مظهرها الذي شبهه كثيرون منهم بـ"الرجال"، لكن تبرعها بجزء من كبدها لطفلة تعاني من مرض عضال، جعلهم يشيدون بتصرفها، مبدين إعجابهم بشجاعتها وإخلاصها، خاصة وأنها احتفظت بمسألة تبرعها سرًا، إلا أن هناك من دفع بالخبر إلى مواقع التواصل، بحسب ما قاله ناشطون، رغبة في دعم وتشجيع التبرع.

وعبر هاشتاغ #اريج_العبدالله_تتبرع_بكبدها على موقع التواصل "تويتر"، عبر مغردون عن إعجابهم بما فعلته، ووصفها كثيرون بأنها "بطلة".

وقالت "فلونا": "ما شاءالله بطلة وشخصيتها جميلة جدًا وفعلها فعل إنساني/بس رجاء لاحد يقارن بين فئتين ويصطاد بالماء العكر".

وأشاد "طلال": "ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة، الله يجزاها خير ويقومها بالسلامة".

بدورها، قالت "سارة": "الله يقومها بالسلامة أتابعها من وقت طويل إنسانة ملهمة وتثبت دائماً أن الحكم على المظهر أكبر خطأ".

فيما عبرت "سماح": "ربي يقومها بالسلامة لي سنة تقريباً أتابعها لها مبادرات رائعة في الأعمال الخيريه، عمل شجاع ماكنت أبدًا أتوقعه منها".

لكن فريقًا آخر شكك بمصداقية أريج، خاصة بعد أن صار خبر تبرعها حديث مواقع التواصل، كما قلل من شأن ما فعلته، حيث علق "التويجري": "التبرع بجزء من الكبد لايعتبر إيثارًا كبيرًا ويمكن لأي شخص أن يقوم به بسهولة بالغة، لكون الكبد تتم زراعتها".

فيما تساءل "معلم بسيط" بقوله: "طيب وايش المطلوب منا؟؟ المفروض محد يتكلم بأي شئ يفعله فيه ".خير حتى لا يذهب أجره وبركته؟".

واستنكرت "عالية": "اوووف وصلت محبة الأضواء والإعلام على أن الواحد عادي يعرض نفسه للخطر، اعملي خير بس مو لازم هالبهرجه للإعلام".

ولم يتسن لموقع "إرم نيوز" التثبت من صحة المعلومات المتداولة والخبر.

الأكثر قراءة

No stories found.


logo
إرم نيوز
www.eremnews.com